Sweet sin
  • Reads 17,803
  • Votes 749
  • Parts 8
  • Reads 17,803
  • Votes 749
  • Parts 8
Ongoing, First published Sep 17, 2024
Mature
هل من الطبيعي الوقوع بحب اخ زوجك؟ 

حب لم احبه لزوجي.. وببساطه لان اخيه من كان يلجم قلبي بنيران عشقه 

لكن ذلك الحب لم يكن مجرد حب عادي، في كل مرى نكون امام الجميع هناك ما يحدث اسفل الطاوله بعيدا عن اعيونهم 


- استلقِ على السرير وفرقِ بين ساقيكِ الليله ساجعلكِ تمتطين النشوى، لنكون أعلى الغيوم معً.
All Rights Reserved
Sign up to add Sweet sin to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الطبقة الآرستقراطية (صرخات انثى)  by QueenAyamohamed
105 parts Ongoing
الجروح أدمت قلوبهن ومازالت كلًا منهن تحارب للبقاء، مذاق الألم لا يفارق حلقهن، جروحهن متشابهة ولكن لكلًا منهن حكاية خاصة هي ضحيتها، الأولى نهشتها الذئاب البشرية وتركتها كالخرقة البالية تعاني بمفردها، والثانية واجهت إنسان مريض نفسي يريد أن يُجحمها داخل قوانين لعبته القذرة فبات كاللعنة تسبب لها هوس الجنون، والثالثة تخوض رحلة معتادة على بعض الزوجات التي تُجبر بالعيش دون زوجها المغترب ولكنها كانت دونه هشة تخشى أن ينتصر شياطين الإنس عليها، وهناك أخرى طمست حبها حينما تخلى عنها محبوبها وتزوجت أخيه وبعد سنواتٍ عديدة اكتشفت بأنه ما كان الا شيطان لعين لا يستحق حتى أن تدعو له بالرحمة، ومنهن تلك الفتاة العبرية التي تخوض رحلة غامضة بدايتها مقتل أخيها والصادم أن من قام بقتله هو عمها والآن يريد قتلها هي، وتلك البائسة التي اعتادت العيش داخل الطبقة الآرستقراطية فارتبطت بشخص لم ترغب به وأحبت حارسه الشخصي الذي قلب حياتها رأسًا على عقب، وتلك التي كادت بخسارة حبيبها بحماقتها التي أخضعتها بأنه يغار من نجاحاتها الساحقة... نماذج متعددة تشملها معنى صريح لعنوان الرواية #صرخـــــات_أنثى!!!!!
You may also like
Slide 1 of 10
ثأر الحب  cover
BE MY BITCH cover
Under Spain  cover
في قوقعة الاسبر  cover
SHE IS MINE  cover
الطبقة الآرستقراطية (صرخات انثى)  cover
She's Mine cover
هوس العيون cover
" الحب المنتظر " cover
TRITOR  cover

ثأر الحب

127 parts Ongoing

دائما ما نسعي للإنتقام من أجل الآخذ بالثأر والإنتقام لأرواحنا فماذا سيحدث عندما يندلع من هذا الثأر شرارة الحب سينتصر الحب أم سينتهي وترفع راية الثأر أم سيكون للقدر رأي آخر....