اهلي من عيلة صويصلان,خاصة امي دمتورة نسليهان صويصلان احن و اطيب قلب متل جدي اشرف بيك ما قلت لحدا اني جاي
اليوم الا اخي الاز,بعتله رسالة,قلقتله يجي ياخدني من المطار
كنت مع اخي الاز صحاب و اكتر من اخوات ايجة و شاغلا علاقة بقول كل شي حتى ثقة زيادة
امي شي تاني بحب فيها كل شي حنيتها تفهمها و احتوائها تسمعني بتعرف شو مالني من اول نظرة اما ابي بحب كل شي فيه
لما التقيت فيه اول مرة بسويرا كنت عم بنافش رسالة دكتوراة قبل ما اتخرج من الجامعة اللي كان هو يدرس فيها
انا بعرفه بس هو ما ما بيعرفني!
إرثٌ عظيم ..
مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم
طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم
قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم
نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة
أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد
فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد !
ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال
مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال
فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال
يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال
ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار
مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار
مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار
سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار
تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن
والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين
لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين !
أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟
أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟
ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟
و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟