House of bourbon
  • Reads 371
  • Votes 40
  • Parts 6
  • Reads 371
  • Votes 40
  • Parts 6
Ongoing, First published Sep 18, 2024
هي شابة تعيش في حي شعبي لتتغير حياتها فجأة و تصبح من احدى ارقى العائلات النبيلة في العالم السفلي 
❤️‍🔥❤️‍🔥
All Rights Reserved
Sign up to add House of bourbon to your library and receive updates
or
#800
Content Guidelines
You may also like
الحكام | حكام الفوضى  by AUTHOR-MINVVA
5 parts Ongoing
لطالما عزفت سنفونية الموت بأنحاء إيطاليا قبل خمس مائة عام بسبب مجازر فوضى الحكام و رائحة الدماء ملئت الشوارع إبادة جماعية.. الكثير من الضحايا و الكره نحوهم أصبح قسما بقلوب الناس.. و الآن.. هما يقفان معا داخل ذلك المكان يد الخطيئة و يد الثواب وقفة عادية و حضور غير عادي فقد كان القانون مع المافيا.. كما لم يكن من قبل جمعهما عميل الدولة بتلك الحقيقة.. بدخول عقار خطير لإيطاليا يحمل وباءا قاتلا. ظرف وحد قوات الإنتربول و المافيا و صفوفهم لقضية واحدة، خطر عقار يتجاوز حدود ايطاليا.. و المتهم عشيرة الكوزا نوسترا. طالما نعرف تلك المقطوعة التي كانت تعزف ففوضى الحكام ستظهر من جديد.. عدوان لدودان و صديقان غريبان.. مزيج من الأسود و الأحمر.. مخالب أنثى و عصا الحاكم. مقتطف من الرواية: " طالما كنت خطيئة لوالدتي.. و سأكون نفس الشيء لك" رفع فاليريو زرقاوتيه نحوها.. كانت تلعب بالسيجارة بين يديها و تحدق بالأرض... و هذه المرة بعيون باهتة إقترب خطوة جعلتها ترفع بحدقتيها له حينها هو قال: " فيكِي الحياة و ليس الخطيئة.. " لا أسمح بالاقتباس من الرواية أو أخذ فكرتها الرئيسية !!! كل الحقوق محفوظة لي ككاتبة . ٢٠٢٣/١٠/٢٦
You may also like
Slide 1 of 10
We were Already  cover
حبيبي المدير cover
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover
𝐃𝐢𝐚𝐫𝐲-تَ،كُ cover
 Angel's trumpet_ابواق الملائكة cover
يلتفت لها القلب والعقل cover
[طلبت من ربي الهنا و جيتني انت ] cover
الحكام | حكام الفوضى  cover
صوت من المجهول  cover
الدهاء "العقول المربكة"  cover

We were Already

26 parts Ongoing

رفعت تلك الصغيرة زهريتاها فوق ونبست : " ماذا لو كان القمر يشعر بالوحدة ؟ ماذا لو ترك الليل فارغا وذهب عند معشوقته الشمس لكنه صُدم بعد ان فجرت نفسها وتحولت لٱلف قطعة نجمية غبارها يطوف في السماء بُغية حل مشكل وحدة صديقها القمر ؟ ضحت بنفسها لأجله ولكنه اضحى حجرا وحيدا انطفئ ضياءه بعد انطفاء روحه .. يرى كل ليلة انعكاس بروده على البحيرة ... يرى حجرا لو اقتربوا منه اضحوا تعساء معه ... " توقفت لحظات تنظر للأسفل أين كانت تلك الوردة الحمراء فوق التل وحيدة ... حتى برقت أعينها أثر الشهاب الذي مر قبل لحظات لتردف : " ولكنه يتمنى امنية .... يريد الرجوع بالزمن قبل ذلك ... وقد فعل ... تحققت امنيته بعد ان رماها تحلق في الفضاء رفقة احد النيازك ... ووجد شمسه تنير السماء بخيوطها الذهبية ليبتسم بعدها قبل أن يُكسر لٱلف قطعة يسقط ارضا مخترقا الغلاف الجوي .. . وهاهو قد اضحى اسطورة يضرب بها المثل في قصص الحب والتضحية .." رجعنا يا اخوان