يتلاشى الرحيق الأسود مع ظلمات الليل ليبدئ يوم جديد لتنعم بالأمن والطمأنينه لتعتقد لوهله بأنك مقيد فى زنزانه ليس لها نافذه وجسدك الهزيل يقشعر من بروده المكان ويتصلب من ذلك المشهد الذى يراه تقترب الوحوش الصغيره منك فتبتلع صرخاتك من شده خوفك وينتهى أمرك فى كهف صغير مظلم قصتنا ستكون غامضه لأبعد الحدود ومرعبه أيضا أتمنى تنال أعجاب كل من سيقرأها فهذا عملى التاسع أكتبه وأنا غارقه فى أفكارى المشتتهAll Rights Reserved