أتذكر عندما بدأت بالبكاء ذات مَرة من ضلم الأهل والزوج أتسِائل أحَياناً كَيف سيكُون ذلِك العَوض الذيَّ يُنسينِي سَنوات البُكَاء وكَأننيَّ لمَ أبكَي يوَماً كَيف سيّختفِي جرحاً كُنت أتحَسسةُ كُل يوَم ألىَّ أنَ أستيقظُ ذِات يوَم فِلا أجدةُ بَل أجدُ زهِرةٌ مكَانةُ فِي قلبيَّ أنبَتت مِن مطَر الله ليَّ .(CC) Attribution-NoDerivs