Story cover for الصهباء في قبضه المختل  by ss_i925
الصهباء في قبضه المختل
  • WpView
    Reads 43,769
  • WpVote
    Votes 2,289
  • WpPart
    Parts 13
  • WpView
    Reads 43,769
  • WpVote
    Votes 2,289
  • WpPart
    Parts 13
Ongoing, First published Sep 18, 2024
الصهباء في قبضة المختل
لم تكن "صهباء" تبحث عن أكثر من حياة هادئة، لكن الهدوء لم يُكتب لها يومًا.
بين أمٍّ تُقاتل لقمة العيش وأبٍ لا يعرف إلا القسوة، كانت تظن أن الألم هو أسوأ ما قد تمرّ به.
لكنها لم تكن تعلم أن القدر يخبّئ لها وجعًا من نوعٍ آخر...
وجع على هيئة رجل،
هادئ النظرات، ناعم الكلمات، يخفي خلف ابتسامته عاصفة لا تهدأ.

ما بين حاجة ويأس، دخلت عالمه...
وما بين جاذبيته وغموضه، فقدت البوصلة.
لم يكن حبًا عاديًا، ولم تكن قصة عابرة.
كان اقترابًا بطيئًا... حتى أصبحت في قبضته،
قبضة لا تُفرَك، ولا ترحم،
قبضة مختلّ... عشقها على طريقته.
All Rights Reserved
Sign up to add الصهباء في قبضه المختل to your library and receive updates
or
#1حكمه
Content Guidelines
You may also like
سجينة هوسه  by Rayhantalpostan
33 parts Ongoing
كانت فتاةً على مشارف التخرج من كلية الطب، تحمل في عينيها نور الحلم، وفي قلبها دفء الطمأنينة. عاشت حياة بسيطة، تُضيء تفاصيلها الصغيرة قلوب من حولها، وكانت - بحق - سببًا في سعادة كل من عرفها. لم تكن تعلم أن خطواتها الهادئة ستقودها نحو طريق لا عودة منه... طريق لا يشبه كل ما عرفته من قبل. في لحظة خاطفة، وفي لقاء لم يكن في الحسبان، دخل حياتها رجل غريب الأطوار، غامض الحضور، يشبه الليل حين يحتضن المدينة في صمتٍ مريب. لم يكن يشبه أحدًا ممن عرفتهم، لم يطرق باب قلبها، بل اجتاحه كالعاصفة، لا ليستأذن، بل ليقيم فيه رغماً عنها. أحبّها بجنون، عشقها حتى الهوس، فغدت الفتاة المشرقة، الممتلئة بالحياة، سجينة مشاعره... سجينة لهوسه. هل للحب وجه آخر؟ وهل يمكن أن يتحول الحُب، حين يتجاوز حدوده، إلى قيد يُكبّل القلب بدل أن يحرره؟ في صراعٍ بين العقل والقلب، بين الحلم والحقيقة... تبدأ "حياة" رحلتها نحو عالم لم تتخيله، عالم يزهر بالحب، لكنه مفروش بالأشواك.
التامور المنيع  by Rayman_18
77 parts Ongoing
أبًا كانَ يحرسُ بناتهِ كأنّهنَّ الضوءُ الأخيرُ في عُتمته، يخافُ عليهنَّ من شياطين الأنس من ذاكرةٍ لا تزالُ تتسلّلُ من جدرانِ قلبه. حاول أن يُبعدهنَّ عن كلِّ ما عَرَف، عن ماضٍ ما زالَ حيًّا في رئتيه، عن أصواتٍ لا يسمعها سواه. لكنه لم يكن يعرف... أنّ الخوفَ أحيانًا، هو الطريقُ الأقربُ إلى السقوط. بيتُهُ تمزّق بصمتٍ والهدوءُ الذي بناهُ بحُبّ تحوّلَ إلى ساحةٍ لأسرارٍ تمَيتُ كُل من يقترب أليها كلُّ شيءٍ بدأ حين ولَد أبناً لشيطانٍ مَريد حين دخَل بينَ جواهِرِه كأنّه سؤالٌ بلا جواب، فانقلبَ الهدوءُ إلى عاصفة، وانكشفَ الذي حاول الأب أن يُخفيه عمرًا. بدا لَهم كُل شيء من حولَهم كأنه سَرابيلَ مُقنطرة ولم يكن الحارسُ يحميهنّ من العالم، بل من شيءٍ يسكنه. شيءٍ لم يُسمّه يومًا، شيءٌ خبّأه عن نفسه لكي لا يلوث عائلَته كُل هذا وأكثر في حكاية تُروى بعنوان التامـور المنيـع # الرواية حَقيقية عراقية # بقلمي الكاتبة ريمـان عَلي 🚫 عَزيزي القارئ مُهمَتُكَ هُنا هيَ قُراءة الرواية فقَط فلا تُدَقق ولا تتأثَر ولا تنسئ واقعَك هُنا... بَل أقرأ لـ غـاية التَعلُم من أخطاء الآخرون والأستمتاع فقط لا غَير "" لاتنـسئ كلامي هَذا وخُذ نَصيحَتي في أي رواية تقرأها ""
You may also like
Slide 1 of 10
هوس الــضِغـــاث  cover
سجينة قلب جبران  cover
لذعة عذبة cover
الطالبه والضابط  cover
سجينة هوسه  cover
"رهينة داعش " cover
التامور المنيع  cover
نَدْبَةُ الغَرَامِ بقلم مارلي إيهاب  cover
عيــــوني cover
مـهـره الــذئـب (قيد التعديل) cover

هوس الــضِغـــاث

15 parts Ongoing Mature

الرواية باللهجة العراقيه ﴿ هوس الضِغاث ﴾ رواية لا تشبه غيرها، تدخلك من باب الحلم لتُغرقك في كوابيس لا تفسير لها. فيها الحقيقة ترتدي قناع الوهم، والوجع يهمس بشهوة، والحب يمرّ مُلطخًا بالخيانة. بطلتها "ريحان" ليست بريئة كما تظن، ولا مذنبة كما تبدو، هي فقط ضحية لِما لا يُقال. وهو... "ضِغاث"، ذاك الذي جاء من رحم الغموض، يحمل ألف ملامح ولا يُشبه أحدًا. صمته حكاية، وصوته لعنة، ونظرته سؤال لا يملك جوابًا. رجلٌ لا يُحب... بل يبعثر، يربك، يُعيد خلقك ثم يتركك معلّقة بين الرجاء والخراب. خطواتهما تقودك نحو ظلالٍ لا نور فيها، ونهاياتٍ لا تشبه البدايات. رواية تأخذ بيدك نحو الجنون... وتتركك هناك.