Story cover for الصهباء في قبضه المختل  by ss_i925
الصهباء في قبضه المختل
  • WpView
    Reads 50,874
  • WpVote
    Votes 2,477
  • WpPart
    Parts 13
  • WpView
    Reads 50,874
  • WpVote
    Votes 2,477
  • WpPart
    Parts 13
Ongoing, First published Sep 18, 2024
الصهباء في قبضة المختل
لم تكن "صهباء" تبحث عن أكثر من حياة هادئة، لكن الهدوء لم يُكتب لها يومًا.
بين أمٍّ تُقاتل لقمة العيش وأبٍ لا يعرف إلا القسوة، كانت تظن أن الألم هو أسوأ ما قد تمرّ به.
لكنها لم تكن تعلم أن القدر يخبّئ لها وجعًا من نوعٍ آخر...
وجع على هيئة رجل،
هادئ النظرات، ناعم الكلمات، يخفي خلف ابتسامته عاصفة لا تهدأ.

ما بين حاجة ويأس، دخلت عالمه...
وما بين جاذبيته وغموضه، فقدت البوصلة.
لم يكن حبًا عاديًا، ولم تكن قصة عابرة.
كان اقترابًا بطيئًا... حتى أصبحت في قبضته،
قبضة لا تُفرَك، ولا ترحم،
قبضة مختلّ... عشقها على طريقته.
All Rights Reserved
Sign up to add الصهباء في قبضه المختل to your library and receive updates
or
#32صهباء
Content Guidelines
You may also like
Between hell and heaven🥶🥵بين الجحيم والنعيم by DramaQueen1712
35 parts Complete
بين الجحيم والنعيم 🔥💔 ...... قررت ان اكرهك. لكن قلبي قد احبك قررت ان انساك. لكن عقلي قد اختارك وعلمت حينها أنك كنت السيف الذي إخترق قلبي وإن أخرجته قتلته وإن تركته اوجعني ......... هو لا يرحم. لا يبتسم. لا يعترف بشيء اسمه "حب". زعيم مافيا يحكم عالمه بقبضة من حديد ونظرات تُسكت الجبال. يكره النساء... ويؤمن أن المشاعر نقطة ضعف لا يملكها الأقوياء. أما هي؟ طالبة جامعية في النهار، ولاعبة بوكر ومنظمة سباقات في الليل. فتاة من ماضيه... كانت تراقبه بصمت، تحترق حبًا، قبل أن تعود لتقف أمامه من جديد. لكن هذه المرة ليست كأي فتاة... بل كزوجته الشرعية... وشقيقة من قتله بدمٍ بارد! #### وقفت أمامه، على بعد خطوة فقط... نظرت إليه بعينيها البراقتين المليئتين بالسخرية والتحدي... ثم اقتربت أكثر، وقبلته على خده ببطء متعمد، وهمست عند أذنه: "كيف أبدو، يا زوجي العزيز؟ هل أنا جميلة؟" لحظة صمت... لم تدم لفترة طويلة ليمسكها من خصرها بقوة، جذَبها نحوه حتى كادت أن تلتصق به بالكامل، أنفاسه لامست عنقها وهو يقول بصوت خافت مملوء بالغضب المكبوت: > "ما هذا الذي ترتدينه؟ اصعدي الآن وانزعيه... فوراً." لكن ماريا، بكل جرأتهااقتربت أكثر من أذنه وهمست بسُمٍ مغرٍ: > "إن أردت خلعه... فافعلها بنفسك." 🖋️ من تأليفي. لا أقبل النسخ أو الاقتباس، وسأتخذ إجراء
وتَر الصعيد بقلم ياسمينا إمام by Yasmeena_Emam
8 parts Complete
عانت طفولتها من قسوة والدتها، وكأن الأيام تآمرت لتصوغ ضعفها بصوت عالٍ وسط الصمت. كل لحظة ألم حُفرت في ذاكرتها كانت بمثابة باب يُغلق في وجه قلبها الصغير. كبرت وهي تحمل أثقال الوحدة، تتجنب الناس، وتختبئ خلف قناع اللامبالاة. صارت انطوائية، لا تجرؤ على خوض العلاقات الاجتماعية، وكأن كل يد تمتد نحوها تحمل خنجرًا جديدًا. استمرت حياتها في دائرة مغلقة، حتى أتى اليوم الذي رحلت فيه والدتها عن العالم. لم تشعر بالحزن، بل بشيء أقرب إلى الفراغ، كأن جزءًا من صراعها اليومي قد انتهى فجأة. وفي لحظة من الوحدة الشديدة، حين كانت محاطة بالصمت القاتل، احتضنها طيفه برفق. لم تعرف من أين جاء، لكن صوته تسلل إلى روحها، عميقًا كنسمة شتوية دافئة، وهمس: "أغمضي عينيك... تنفسي عميقًا... وانظري في أعماق روحك المتمردة. هناك، حيث يسكن الأمل، يعيش حلمك المنتظر." حينها شعرت بشيء مختلف، كأن حبلًا غير مرئي يُعيد ربطها بالحياة.
التامور المنيع  by Rayman_18
77 parts Ongoing
أبًا كانَ يحرسُ بناتهِ كأنّهنَّ الضوءُ الأخيرُ في عُتمته، يخافُ عليهنَّ من شياطين الأنس من ذاكرةٍ لا تزالُ تتسلّلُ من جدرانِ قلبه. حاول أن يُبعدهنَّ عن كلِّ ما عَرَف، عن ماضٍ ما زالَ حيًّا في رئتيه، عن أصواتٍ لا يسمعها سواه. لكنه لم يكن يعرف... أنّ الخوفَ أحيانًا، هو الطريقُ الأقربُ إلى السقوط. بيتُهُ تمزّق بصمتٍ والهدوءُ الذي بناهُ بحُبّ تحوّلَ إلى ساحةٍ لأسرارٍ تمَيتُ كُل من يقترب أليها كلُّ شيءٍ بدأ حين ولَد أبناً لشيطانٍ مَريد حين دخَل بينَ جواهِرِه كأنّه سؤالٌ بلا جواب، فانقلبَ الهدوءُ إلى عاصفة، وانكشفَ الذي حاول الأب أن يُخفيه عمرًا. بدا لَهم كُل شيء من حولَهم كأنه سَرابيلَ مُقنطرة ولم يكن الحارسُ يحميهنّ من العالم، بل من شيءٍ يسكنه. شيءٍ لم يُسمّه يومًا، شيءٌ خبّأه عن نفسه لكي لا يلوث عائلَته كُل هذا وأكثر في حكاية تُروى بعنوان التامـور المنيـع # الرواية حَقيقية عراقية # بقلمي الكاتبة ريمـان عَلي 🚫 عَزيزي القارئ مُهمَتُكَ هُنا هيَ قُراءة الرواية فقَط فلا تُدَقق ولا تتأثَر ولا تنسئ واقعَك هُنا... بَل أقرأ لـ غـاية التَعلُم من أخطاء الآخرون والأستمتاع فقط لا غَير "" لاتنـسئ كلامي هَذا وخُذ نَصيحَتي في أي رواية تقرأها ""
You may also like
Slide 1 of 9
هوس الــضِغـــاث  cover
"رهينة داعش " cover
"نُدبـة عِشــق" cover
Between hell and heaven🥶🥵بين الجحيم والنعيم cover
نـار الانتقام cover
وتَر الصعيد بقلم ياسمينا إمام cover
التامور المنيع  cover
سجينة قلب جبران  cover
ضراري البرية ( المُـلهمة ) cover

هوس الــضِغـــاث

15 parts Ongoing Mature

الرواية باللهجة العراقيه ﴿ هوس الضِغاث ﴾ رواية لا تشبه غيرها، تدخلك من باب الحلم لتُغرقك في كوابيس لا تفسير لها. فيها الحقيقة ترتدي قناع الوهم، والوجع يهمس بشهوة، والحب يمرّ مُلطخًا بالخيانة. بطلتها "ريحان" ليست بريئة كما تظن، ولا مذنبة كما تبدو، هي فقط ضحية لِما لا يُقال. وهو... "ضِغاث"، ذاك الذي جاء من رحم الغموض، يحمل ألف ملامح ولا يُشبه أحدًا. صمته حكاية، وصوته لعنة، ونظرته سؤال لا يملك جوابًا. رجلٌ لا يُحب... بل يبعثر، يربك، يُعيد خلقك ثم يتركك معلّقة بين الرجاء والخراب. خطواتهما تقودك نحو ظلالٍ لا نور فيها، ونهاياتٍ لا تشبه البدايات. رواية تأخذ بيدك نحو الجنون... وتتركك هناك.