Story cover for عودة إله الحرب ليث جاد (تكملة من الفصل 626) by Mo_Alfarsi
عودة إله الحرب ليث جاد (تكملة من الفصل 626)
  • WpView
    Reads 31,039
  • WpVote
    Votes 153
  • WpPart
    Parts 200
  • WpView
    Reads 31,039
  • WpVote
    Votes 153
  • WpPart
    Parts 200
Ongoing, First published Sep 18, 2024
تتبدل الادوار بعودة اله الحرب الي نورث هامبتون  لي يستعيد ليفاي مكانته
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add عودة إله الحرب ليث جاد (تكملة من الفصل 626) to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
كريات الدم السمراء  by zhalalshrefe
69 parts Ongoing
صرخات مكتومه دماء ليس لها لون. نضرات مرعوبه انين صامت بكاء ك بكاء الاخرس هل جربت يوما ان تخوض تجربة الخوف ؟ او تواجه الموت وانت عاجز ؟ لا محاله ان تجد نفسك في عالم اخر.. الاولى. وُلِدَتْ من رحمِ الظلِّ، سمراءُ كحقيقةٍ ترفضُ الإنكار، ملامحُها مرآةٌ للنجومِ حينَ تتكئُ على سوادِ السماء، لكنَّ الأرضَ التي سارتْ فوقَها لم تعتدِ احتضانَها، والعيونُ التي نظرَتْ إليها لم تبصرْها إلا غريبةً عن النور. واخرى . كبُرتْ وهيَ تلتحفُ النبذَ كسوادِها، تُجبرها الأقدارُ على دربٍ لم تخترْه، تسيرُ فوقَ الجمرِ حافيةً، والوجوهُ من حولِها تتهامسُ: "ابنةُ الليل، كيفَ لها أن تحيا في الصبح؟" وهوو. كانَ مثْلَها، يَحمِلُ على جِلْدِهِ خُطوطَ قصَّتِها، في صوتِه أنينُها، وفي يدِهِ وطنٌ لم تمنحْهُ لها الأيَّام، رأَتْ فيهِ نفسَها، فأحبَّتْهُ كما لو أنَّها تُعيدُ ترتيبَ ماضيها بيدَيْها، تُرَمِّمُ شُقُوقَ رُوحِها بأصابعِه. لكنَّ الحكاياتِ لا تُكتبُ كما تحلُمُ القلوب، فالأقدارُ تأخذُ بيدِكَ إلى حيثَ لا تُريد، وأخذَتْها إلى قفصٍ مُذهَّب، إلى رجلٍ جاءَها زبونًا، يشتري صوتَها كما يشتري العطور،ينضر الى أقدمها الراقصةٍ التي تُثيرُ التصفيقَ في قلبِهِ القاسي.، وهوَ أمامَها، يُراقبُ شِفاهَها وهيَ تنطِقُ بالكلمات
You may also like
Slide 1 of 10
نَوُرَسْ cover
وكأنها لي الحياة..الجزء الثاني من شظايا قلوب محترقة cover
جبروت الأربعة cover
كريات الدم السمراء  cover
قباد "عقدة ذنب"  cover
الزقاق الغربي  cover
قيد الظلال cover
وادي الدهر  cover
قوارع "وادي الألغاز" cover
عناد لـ رُوح cover

نَوُرَسْ

17 parts Ongoing

فرشتلك گلبي و گلتلك بروحي تغطى... رواية bl محارم و التنزيل حسب تفاعلكم