[طلبت من ربي الهنا و جيتني انت ]
  • LECTURES 223,381
  • Votes 8,785
  • Parties 44
  • LECTURES 223,381
  • Votes 8,785
  • Parties 44
Terminé, Publié initialement sept. 19, 2024
روايتي الاولى:

(طلبت من ربي الهنا و جيتني انت)
Tous Droits Réservés
Inscrivez-vous pour ajouter [طلبت من ربي الهنا و جيتني انت ] à votre bibliothèque et recevoir les mises à jour
ou
Directives de Contenu
Vous aimerez aussi
مريض نفسى بالفطرة, écrit par Hader3112
91 chapitres En cours d'écriture
مريض حُكِمَ عليه بعيش الازدواجية فى كل شىء ، إلى أن قابلها، منحته قلبها رغم معاناتها السابقة ولكنه رفض البوح بماضيه، عانت معه الى أن أعترف بحبه وهنا كانت المشكلة، حين بدأ الحب يتلاعب مع مرضه، ولكن هل الماضى له رأى آخر؟ من منا سليم؟ الكل يصارع فى يومه ألاف الأحداث والمشاكل الحياتية التى قد تكون مفجعة فى بعض الأحيان . فلكل شخص نسخة سوداء لايحب أن يقتحمها أحد ، حتى هو لايريدها ولكنه شاء أم أبى فهى جزء منه ، قد تكون ناتجه من طفوله قاسيه، والد لايداعب أطفاله ، والده ترحل دون الالتفات لصغارها الرُضع، رحيل شخص للأبد ، الكثير والكثير من الأسباب لكن قد ينجو البعض بدون أى خدوش تذكر والبعض الاخر لم يحالفه الحظ ويعيش أسير لتلك الطفولة الصعبه. "طفل صغير لم يحظ بالحب والرعاية التى يستحقها مجرد شبح لايراه أحد، وحين بات ناضجًا وجد نفسه بشخصية أخرى فقط إرضاء لوالدته المريضة ،فمن المذنب اليوم؟"
Vous aimerez aussi
Slide 1 of 10
مُهجة الاوس cover
وكأن القمر يخجل من نفسه بجوارها  cover
مريض نفسى بالفطرة cover
في قصايد بهاج شامة رحاب cover
أخاف تذبل ورودي ويجف غصني وعودي cover
انتي حبيبة شجاع مالتفت للضعوف وانتي مليكة من يشوف أمنياتك امر  cover
اقلط بوسط الحنايا واخذ عمري الباقي انت راعي القلب كله وانت اعز ضيوفه. cover
" بعض الخسّاير الله يامكبر ارباحها " cover
Larissa//لاريسا cover
يا صدفً عشنا بعدها حبيبين cover

مُهجة الاوس

31 chapitres Terminé

| مُهْجَة الأَوْس | حَقيقيـة واقعيه شَتَّانَ مَا بَيْنَ شرّ وَعشِق وَحياةٌ مُخادِعةٌ وَتَعَلُّق غَفـارٌ كَذُوب وَالأَوْس الحَبيب زُواجٌ أفَّاك وَمَكَّار أَحتجزتُ خلفَ قُضبانُهُ وَتجردت منِّي الأَحلامُ كيف أَتخطىٰ وَأَصمدُ؟ هَلْ مِنْ مُنْجِد أَينَ الفارِس الحقيقِيِّ أَمْ هذا هُوَّ نصيبِي فِي منتصفُ الشرِّ يُوجد خَيْر أَصمد وَأَصبرُ لعل لِي نصيبٌ أَفضلُ نعم هذهِ بدايتِي فقط ! الخافِي أَعظم بدايةٌ مُحزنة وكَسيْفة كسرٌ وَجبرٌ أَنا هيِّ راندا التِي حاربتُ وَفزتُ بعدَ مَا خضتُ حياةٌ معَ رَجُلٌ باذِخٌ وَسريتُ فِي حُبٌ حقيقيِّ ، أَخرجتُ نفسِي مِنْ جحيمٌ إِلىٰ جنةٌ مِنْ ظلامٌ دامِس للربيع الزاهِر . ( المُقدِمة بِـقلم ، زَهْرَاءْ علِي العقيلِي .