كانت ابتسامتها وصوتها البهيج آسرا لآسر، ووقتها صار آسر مأسورًا بدل أن يكون هو الآسر. بالمناسبة، ما اسمك؟" لفت نحوه مبتسمة "اسمي ليل." قلبت عينها "أيها الكاذب الكبير! لا يزال احمرار وجهك إثر الضحك باقيا، كما أن أطرافك تهتز، من الواضح أنك كنت تضحك! ألا تعرف كيف تواسي، يا إلهي ارحمنا!" "يا مرآتي، تأكدي" "لماذا يا آسر؟ لماذا أتيت؟" ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ عن ليل وعن آسرها، وعن الباب الغريب، وعن قصة تمسّك أنت.All Rights Reserved