يا مالكٍ قلبي ترا القلب يغليك❤️❤️
  • Reads 17
  • Votes 1
  • Parts 1
  • Reads 17
  • Votes 1
  • Parts 1
Ongoing, First published Sep 20
السلام وعليكم
روايتي الاولى 🌷

الابطال: نايف و في❤️

عائله ال سعود

الجد: عبدالله
الجده: حنان
عمره: 68
عمرها 61
هو عسكري متقاعد برتبة نقيب اول
عيالهم: ولدين واثنين بنات🌷
---------------------
اول ابناء الجد عبدالله: سعد ومتزوج 
عمره: 48
عمرها :45
هو دكتور
ابنائه:  ولدين وثلاثه بنات🌷🌷
---------------------
خالد الولد الاول :
عمره 24
يشتغل دكتور زي ابوه واقرب الناس له ولد عمه وكل اسراره عنده ويسوي كل شي معه ويحب بنت عمته العنود ومحد يعرف الا ولد عمه نايف

ثاني ولد احمد: 
عمره 22 يشتغل مهندس يحب يتكلم كثير وثقيل جدا وفلاوي واهم شي عنده بطنه واقرب الناس له ولد خالته محمد
  
اول بنت : رند
عمرها: 27 
تشتغل دكتوره وفلاويه وحنونه مره على اخواتها وماترفض لهم طلب وهي اكبر وحده فيهم


ثاني بنت: رسيل
عمرها :23
ماتشتغل عنيده وماتصبر بس حنونه وكيوته
وتحب ولد عمها سامي ومحد يعرف غير اختها فْي

 ثالث بنت : في 
عمرها:  18 اخر سنه ثالث ثانوي وهي اصغر وحده بين اخوانها واخواتها
وتحب بنت عمها مره والي هي ريناد وهي اقرب شخص لها وكل اسرارها عندها وماتخبي عنها شي وتحب ولد عمها الي هو نايف اخو ريناد
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
ثاني ابناء الجد عبدالله : ناصر متزوج 
عمره: 44
عمرها: 40
يشتغل طيار
ابنائه: ولدين وبنت🌷
---------------------
ولده الاول: بندر 
عمره 24
عسكري وي
All Rights Reserved
Sign up to add يا مالكٍ قلبي ترا القلب يغليك❤️❤️ to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
الجاثـمة "نـقطة الـعدم" cover
عشق أولاد الذوات cover
ترويض ملوك العشق cover
شيء من رصيف الدم  cover
عَروس الميراث cover
مكتوبة على إسمي  cover
في قب�ضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
الاربعيني cover
أسطورة آصرة العزايـزة  cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

84 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.