لطا لما بذلت قصارى جهدها ليتم الاعتراف بها من قبل والديها لذا تحملت و صبرت فلطالما قيل ان" الصبر مفتاح الفرج" لتجد نفسها تقف وحيدة في ذاك المتحف الفسيح و يقف بجانبها صديقها الوحيد و الذي ساندها الى جانب الروايات التي انغمست فيها لتشكل هي و صديقها ملاذها الوحيد ... و لكن ماذا لو انه لم يتم الاعتراف بها كوريثة للمتحف و ماذا لو انه تم التشكيك في اصلها؟ فهل ستصمت و تتحمل اكثر؟ هل ستنجح في الرد؟ بل و هل ستنجوا ؟ و هل ستكون هذه كلها نهاية القصة ام انها بداية لمعاناة و قصة جديدة تنتظرها؟؟؟ من يدري؟
مقتطفات:
"يا لك من غبية كيرا لم يكن مسدسا او سكينا او حتى سم "
"هل..هل..هل...تمت..........أنا....................إعادة "
"يا لسخرية القدر"