Story cover for المَليحة by zahra_osama1
المَليحة
  • WpView
    Reads 1,832
  • WpVote
    Votes 195
  • WpPart
    Parts 10
  • WpView
    Reads 1,832
  • WpVote
    Votes 195
  • WpPart
    Parts 10
Ongoing, First published Sep 22, 2024
القارئ العزيز، أنت الذي تتجول بين صفحات الكتب كالمسافر في عوالم متعددة، تمتع بقدرتك على تحويل الحروف إلى لوحات تصويرية تأسر الأفكار والعواطف. افتح عينيك لترى العوالم التي تختبئ داخل كلماتي، واسمع بصمات أحرفي تنطلق لتروي لك قصة لا تُنسى.

الكاتبة زهرة أسامة 
2024/9/22
All Rights Reserved
Sign up to add المَليحة to your library and receive updates
or
#755حُب
Content Guidelines
You may also like
أعماق لا تنام || Unyielding Depths  by _Eclipse__0
11 parts Ongoing
هناك أسرار لا تُقال، ليس لأنها مجهولة، بل لأنها ثقيلةٌ على الألسنة، مرهقةٌ للقلوب. كانت هي السرّ ذاته، لغزًا يسير بين الناس، يحمل في عينيه غموضًا لا يُقرأ، وفي روحه حربًا لم يخترها. لم يكن الماضي ميتًا كما ظنّت، بل كان يتنفس في الظلال، يتربص بها بين الأنفاس المطمئنة، يوشك أن يطرق بابها في لحظة لم تكن مستعدة لها. ولكن، متى كان الاستعداد مهمًّا أمام القدر؟ في ليلة باردة، حين كانت المدينة تغفو على صوت الريح، وجدت نفسها أمام الحقيقة، حقيقة لم تكن مجرد ذكرى، بل كيانًا ينهض من رماد الزمن، يطلّ عليها من عيون لم تتغير، سوى أنها لم تعد تنظر إليها كما كانت. كان يجب أن تختار، لكن أي الخيارات أنقى حين تكون جميعها ملطخة بالحرب؟ هي لم تكن للمعركة، لكنه كان لها. هو لم يكن للسلام، لكنها لم تكن إلا سلامًا مؤجّلًا. وبينهما، كان هناك شيء ينمو، ليس حقدًا فقط، وليس حبًّا تمامًا، بل تلك المشاعر التي لا تُصنّف، التي تشبه السقوط بلا قاع، والاحتراق بلا نار. وفي النهاية، كان السؤال الوحيد الذي بقي معلقًا في الهواء: أيهما سينتهي أولًا... هي، أم السرّ؟ بدأت : 14/03/2025 🛑 الرواية من نسج خيالي و كل حقوقها محفوظة.
You may also like
Slide 1 of 9
أنتقام العساس cover
رغم البراءة والحضور الطفولي الله مخلي كيدها في عيونها cover
أعماق لا تنام || Unyielding Depths  cover
𝟏𝟖𝟗𝟒|tk cover
وَتَرُ النَّوَى cover
في أَبريل | In April cover
أوراق مكتظة بالأسى . cover
ملاك الذئب | The wolf angel | cover
 IMMORTAL LOVE  cover

أنتقام العساس

15 parts Ongoing

أنتقـــام العسّاس لم يكٌن انتقامًا عاديًا فـ هٌنالك مَن دَفع ثمنهٌ طوال عمرهٌ أصبـحت فـي رقبتهٌ " ضحيــة " ضحيـة الثارات و أنتقـام العسّاس هيا معًا لـنكشف ماهوَ مخفـي؟! وما لا نستطيع التحدث بهِ ، فـ لجئنا للكِتابـــة قريبًا بـقلمـي 💛 2024/9/1