في ظلال الانتقام حيث تختلط الحقيقة بالأوهام، وُلد ليحمل إرثًا ثقيلًا من الكراهية والدموع. لم يكن "سليل الانتقام" مجرد اسم، بل قدرًا حُفر على جبين صاحبه منذ نعومة أظافره، ليسير في درب مليء بالأسرار والخيانة والآلام.
بين صفحات هذه الحكاية، نكتشف كيف يمكن للغضب أن يشكل مصيرًا، وكيف تكتب الجراح قصصًا لا تُمحى. في معركة مع الذات والقدر، يحاول البطل فك شيفرة الماضي الذي يسعى لابتلاعه، فيسير على خيط رفيع بين الانتقام والغفران.
لكن، عندما تتداخل الحدود بين العدو والحليف، بين الحقد والحب، وبين الحقيقة والوهم، هل يمكن للقلوب المثقلة أن تجد طريقها إلى النور؟ أم أن الانتقام سيظل هو العنوان الوحيد لهذه الرحلة؟
رواية تحمل في طياتها عمق المشاعر، وغموض الأسرار، وتشويق الأحداث،
كونوا معي لنكشف عن ما بين اسطرها
يقولون في الحرب والحب كل شيء مباح
هل يمكن أن يدوم صراع واحد لقرون عدة...أن تسفك الدماء كرشفة نبيذ...لا وجود للصواب أو الخطأ...فقط الصراع للبقاء...البقاء للاقوى.
جمع أخطر طرفان على طاولة واحدة لسلام،لكن هل يتم الألتزام أم مجرد هدوء قبل العاصفة؟
ممنوع السرقة
الحقوق محفوظة