مهمة احياء العشيرة الاقوى لحماية كونوها "ساسوهينا"
  • Reads 222
  • Votes 20
  • Parts 1
  • Reads 222
  • Votes 20
  • Parts 1
Ongoing, First published Sep 23
Mature
كونوها المهدده بالدمار وقد تواجهه مصير الابادة من اعداء مجهولين وقوى عظمى كانت بحاجة الى عشيرة بقوة من حديد تحكمها وتحميها وتلك العشيرة كانت العشيرة المبادة "الاوتشيها" التي  لم يتبقى منها سوى فرد واحد وهو المراهق اوتشيها ساسكي لذى ماهو الحل؟، ولكن يتغير كل شيء حينما يصعق الجميع بظهور 18 فرد جديد من الاوتشيها يدعى انهم مسافرين من المستقبل وهم اطفال ساسكي اوتشيها وأميرة الهيوقا هيناتا اوتشيها.
All Rights Reserved
Sign up to add مهمة احياء العشيرة الاقوى لحماية كونوها quot;ساسوهيناquot; to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
صفقة أنتقام (Revenge Deal+21) by softaster00
41 parts Complete
🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞 _ أنا من سيقرر متى تعيشين متى تتنفسي و متى تموتي أنتي ملكي و ستبقين طول حياتك ملكي . . . متملك زعيم مافيا لا يعرف الرحمة ولا يهتم في مشاعر الجميع وهي فتاة تبحث عن الأنتقام فماذا سيحدث عندما يجتمع كتلتان من النار ؟ الحياة في عالم كهذا هو أن تعيشها كذئب وسط الذئاب لا يجب أن تكون أرنب ..................................................................... _ سأعطيك كل ما تريد حتى و أن كان جسدي و روحي و حياتي و كل ما أملكه سأكون ما تريده مني و ستعطيني في المقابل أنتقامي الذي أريده و سأوقع على هذا الشيء ...... ....................................................................... _ أنتي هي خطأي و أثمي التي تلعنني الشياطين لجانب الملائكة بسببك ... أكرهك بشدة ......... .................................................... الرواية تحتوي على مشاهد مخلة و منحرفة و عنف و سادية لذا أن كنت لست من محبي هكذا روايات فأتمنى أن تغادرها برائحة جميلة (+21)
You may also like
Slide 1 of 10
شيء من رصيف الدم  cover
أسطورة آصرة العزايـزة  cover
دخيلة الشيخ رائد cover
 حواء بين سلاسل القدر cover
چمارة گلبي cover
الكسار (سلاسل الغوث) cover
مكتوبة على إسمي  cover
صفقة أنتقام (Revenge Deal+21) cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
الاربعيني cover

شيء من رصيف الدم

41 parts Ongoing

هذه المره سأكون بطلة نفسي سأنقذ نفسي من هذا الواقع فإني لا اؤمن بفارس الأحلام