ويظل القدر يحكي لنا من حكاياته الحزينة ليسطرها نزف القلم وترتسم بألوانها الشاحبة على الأوراق لتنزف معها المشاعر حزنا والما رغم اختلاف الشخصيات وتغير الاسماء الا ان نفسها الاحداث فقط تتكرر ... هاانا اليوم و بقلمي المتواضع أحاول ان ابلور لكم احداث قصة لاطلما جالت بخاطري وأردت سردها راجية ان يعجبكم فكري ومايرسمه من أفكار ♥