centasi I سِنتاسي
  • Reads 335
  • Votes 59
  • Parts 6
  • Reads 335
  • Votes 59
  • Parts 6
Ongoing, First published Sep 23
عندما يجدُ المرءُ المتعةَ بالفنْ، لن يحتاجَ للأصدقاء، الحب، أو حتى الأعداء
فَـعندما يكونُ المرءُ فنّاناً، يصبِحُ الفنُّ صديقاً و حبّاً و عدواً...
𝔼𝕧𝕚𝕝𝕖𝕥
All Rights Reserved
Sign up to add centasi I سِنتاسي to your library and receive updates
or
#7الحقوق
Content Guidelines
You may also like
الطبقة الآرستقراطية (صرخات انثى)  by QueenAyamohamed
96 parts Ongoing
الجروح أدمت قلوبهن ومازالت كلًا منهن تحارب للبقاء، مذاق الألم لا يفارق حلقهن، جروحهن متشابهة ولكن لكلًا منهن حكاية خاصة هي ضحيتها، الأولى نهشتها الذئاب البشرية وتركتها كالخرقة البالية تعاني بمفردها، والثانية واجهت إنسان مريض نفسي يريد أن يُجحمها داخل قوانين لعبته القذرة فبات كاللعنة تسبب لها هوس الجنون، والثالثة تخوض رحلة معتادة على بعض الزوجات التي تُجبر بالعيش دون زوجها المغترب ولكنها كانت دونه هشة تخشى أن ينتصر شياطين الإنس عليها، وهناك أخرى طمست حبها حينما تخلى عنها محبوبها وتزوجت أخيه وبعد سنواتٍ عديدة اكتشفت بأنه ما كان الا شيطان لعين لا يستحق حتى أن تدعو له بالرحمة، ومنهن تلك الفتاة العبرية التي تخوض رحلة غامضة بدايتها مقتل أخيها والصادم أن من قام بقتله هو عمها والآن يريد قتلها هي، وتلك البائسة التي اعتادت العيش داخل الطبقة الآرستقراطية فارتبطت بشخص لم ترغب به وأحبت حارسه الشخصي الذي قلب حياتها رأسًا على عقب، وتلك التي كادت بخسارة حبيبها بحماقتها التي أخضعتها بأنه يغار من نجاحاتها الساحقة... نماذج متعددة تشملها معنى صريح لعنوان الرواية #صرخـــــات_أنثى!!!!!
You may also like
Slide 1 of 10
عزلة السقر cover
𝐔𝐧𝐭𝐨𝐮𝐜𝐡𝐚𝐛𝐥𝐞 cover
الطبقة الآرستقراطية (صرخات انثى)  cover
السمراء وصاحب العكازة cover
البقعة المحرمة  cover
_ erenmeki_ Zero cover
Mbti club  cover
الأسرار و التفسيرات خلف غباء بطلات [المانهوا و الروايات] cover
اليَانكِي -ما خلف الأقنعة- cover
ذبحتني عيونها وصقرها الي ع يمينها cover

عزلة السقر

88 parts Ongoing

في عُزلتي مَعهم غاية والغاية تُبررُ الوَسيلة كُـنتُ أنويّ مُداوتَهم فَـ إذا بي أكتشفُ أنَّ خلفَ أمراضهم شِفائي وفي بُعدِهم سُقمٌ لا شِفاءَ بَعدهُ أبدا .. فَـ ما الحَلْ لو غادَرونيّ ؟ ضَيعَتُهم ضَيعَونيّ نادَيتُهم اِسمَعونيّ .. لا تَرحلوا ، قِفوا هُنا خَلفَ الجِدار ، أنويّ العِناق فَـ ما ضَرَكم لو عانَقتُكم وطلبَتُ راجيةً أنْ بَينَ اضلاعكُم كَفنونيّ هَلْ تَقبَلونيّ ؟؟.... * لا أُحلل نقل الرواية في تطبيق الواتباد .