أقْدَامِي تَأخُذُني للْمَجهُول ، وَلَكِن انتبهت أنها تأخُذُني شَمالَ المَدِينة بدُونِ سَبَب ؛ أَو هذا مَا أعتَقَدتُه . . . . . . . . لَا أَعْرِفُكَ أَيّهَا الْقَارِئ لَكِنْ أَتَمَنَّى لَكَ الْمُتْعة وَأَنْ تَجِدَ مَا يَنْقُصُكَ هُنِا ' الرّوايَة مُصَنّفَة للْبالِغين لِأحْتِوائِها بَعض المَشَاهِد الحَسّاسّة والنّفْسِية ولَيْسَت إِبَاحِيّة .All Rights Reserved