لكل منا قدره المكتوب نصيبه الذي لا يمكن ان يتغير النصيب وسوف يصيب حتى لو كان في نهاية العالم وحتى لو كان في عالم اخر وهكذا خطف النصيب عزيزتنا ليندا ....
تائهه لا تعرف معنى الحياه تنضج وسط انهيار
دموع , الم , فقدان , استنكار
تضرب بأقسى شيء تحرم من الامان تراودها افكار
ضجيجه , ترغب لنجاتها منهم لتعجز وعندما تغضع
يصادفها أليق , جارف , صارم , ليخلصها من فسادهم
يحاربو ليبتعد وتركها لصلهم
فهل يهذى بها إلى وقار لتبتعد من سعيرهم ام يتركها لتلهب بجحيمهم