Story cover for رهاب رجالي by d_11dr
رهاب رجالي
  • WpView
    Reads 35
  • WpVote
    Votes 6
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 35
  • WpVote
    Votes 6
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Sep 25, 2024
ديري بالج تحجين لـ احد على الي صار اكتلج انتِ وامج وكُل اهلج 
صاررر خالووو بس خلي اروح عوف ايدي واللّٰه مااحجي الـ احد بس عوفني
All Rights Reserved
Sign up to add رهاب رجالي to your library and receive updates
or
#43رهاب
Content Guidelines
You may also like
سجينة الجحيم الرمادي  by meram159
11 parts Ongoing
في كلّ ظلمات العالم، يختبئ شيطان بعينين غامضتين... وكنتُ أنا، تلك التي وقعت في ظله. سقطتُ في جحيمٍ صُنِعَ لي خصيصًا، بيديه هو... لأجل انهياري المنتظَر. كنتُ أظنّ أن حياتي طبيعية أكثر مما يجب، لكنني لم أحتضن سوى رمادٍ يتوهّج بالألم ويُطفئ النور في صدري. لا تبحث هنا عن حبٍّ ناعمٍ، ولا فارسٍ أبيضٍ يأتي لينقذ. فهنا، الكلماتُ تنزف، والأنفاسُ تختنق، وهناك - في الزاوية الرمادية من روحي - يولد العناقُ من رحمِ الخنق. لم أكن أبحث عن حبّ، كنتُ أبحث عن نجاةٍ من جحيمٍ آخر، لكن الذي وجدني... لم يكن رجلًا. كان شيطانًا في هيئة ملاك، يتلذّذ بانهياري، ويبتسم كلّما سالت كرامتي من بين يديّ. قال لي ذات مرّة: ❝ أنا لا أؤذي لأنني موجوع... بل لأنني أستمتع ❞ ومع كل ليلةٍ كانت روحي تُسحق أكثر، كنتُ أفقد شيئًا من إنسانيتي. سُرِقَت كرامتي، ألمي، وحتى تلك البقايا الصغيرة منّي التي كانت تُسمّى "روحًا". حاولت الهروب... فخسرت كل شيء. كرهتُه، وكرهتُ نفسي أكثر لأنني سمحتُ له أن يُطفئ آخر ما تبقّى منّي. هذه ليست رواية حبٍّ، بل لعنةٌ أدبيّةٌ خُلِقت من العذاب، ولا تُقرأ إلا بقلوبٍ اعتادت الاحتراق. ❞ حقوق الرواية محفوظة لي ولا أسمح بالإقتباس
You may also like
Slide 1 of 10
ضلك وراء الباب cover
اكتب حتى لا يأكلني الشيطان cover
| أهازيج الظُلام | cover
شاهينة الجشعم  cover
قصصكم cover
اجرام الليالي cover
سجينة الجحيم الرمادي  cover
الذكرى الملعونة  cover
الثانية عشر بتوقيت شوكي cover
إيبار cover

ضلك وراء الباب

29 parts Ongoing

"ابقَ خلف الباب... لا تفتحه، لا تقترب، ولا تطرح الأسئلة. كثيرون من قبلك حاولوا... وكلهم اختفوا. هذا المكان ليس كما يبدو. الباب ليس مجرد خشب ومقبض... بل هو مدخل لشيء لا يُروى، لا يُفهم، ولا يُغفر. في الليل، يُسمع صوت فتاة تبكي... وفي الزاوية، يلوح ظل رجل لم يره أحد، لكن الجميع سمع خطاه. أما أنا؟ فأنا الناجية الوحيدة... لا لأنني أقوى، بل لأنني صرت جزءًا مما يختبئ خلف الباب. لا تفتح الباب. ابقَ هناك... خلفه. لأنك إن دخلت، فقد لا تجد طريقًا للعودة أبدًا."