النار الباردة
  • Reads 2,207
  • Votes 58
  • Parts 16
  • Reads 2,207
  • Votes 58
  • Parts 16
Complete, First published Sep 25, 2024
تِنطلق الرواية في أحد الأيام الشتائية لتتكلم عن كاتِب روائي عاش حياتهُ بعيداً عن ضوضاء العلاقات بعد العلاقه اللي جَعلت منهُ كاتباً 
الى اليوم الذي يتحرّك فيه الشعور الذي كان ساكناً لسنوات طويلة ...
علي
All Rights Reserved
Sign up to add النار الباردة to your library and receive updates
or
#10النار
Content Guidelines
You may also like
الاطلس "دمليج أسود" by zhralsalami
48 parts Ongoing
اثناء دوراني حول نفسي بالغرفة بحيرة انفتحت عليه الباب، اللتفتت اشوف منو واذا اللگه زلم ثنين طوال لابسين اسود من فوك ليجوه وينظرولي بأبتسامة ماكرة خبيثه.. -اوهووو فاتت المدلل هيج عروس -اشلونك يَـ حلوا حطيت ايدي على قلبي راح يوگف ابتعدت خطوتين ودورت على صوت بأوتاري الصوتيه لكن اختفى من الخوف.. تقربو ثنينهم عليه، واحد منهم قفل الباب واندار وهو يكول باللهجة العراقية.. -خوش هدية انطانه الوريث المدلل ضحك الثاني بمكر وهو يطلع جگارة من جيبه ويشعلهه.. -فريسه ليومين...... في أساطير القـتام أطلسٌ متهور وتائِه يسيرُ نحو الظلام خطواتٌ مُهلِكة يخطوها بإنسجـام سيرٌ كالعقارب تحت الرُكام تتحرك مُدركةً الوقت لكن بِشرود مُثيرة للتساؤلات والتعقيد تسيـّرُ ثانيةً ثانية بكُـل برود مُحاربةٌ عذبة وذكية سقطت قُسرًا في هذا القاع لتغرق في .. الأطلـس ... بلا إنتهاء من الأكابر الاثريـاء ، المُنَعميّن غير الاشقياء دمليجٌ أسود يُحيط بـ غفلةٍ و عناء لكنهُ .. متهورٌ عَنيد ، غير مُتأني مليئٌ بالتعقيد لا يخشى أي شيءٍ إلا القليل فمـا السبيـّل ؟ وكيف ستكون نهاية هذهِ الأساطير ؟ الأطلس " دمليج أسود " أهيَّ العشق أم التضليل ..... ؟ #الاطلس_دمليج_اسود لـ زهراء السلامي ♥️
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
خيالي  الأسود  cover
المجهولة ... cover
عشاق من أحفاد الشيطان  cover
ضماد |عراقية cover
الاطلس "دمليج أسود" cover
جنون العقلاء  cover
عشق أولاد الذوات cover
البارتات الاضافية للاطلس دمليج الاسود (نسخة الكتاب) cover
أصدقائي الكرام القصة بعنوان إنتقام أنثى أتمنى أن تعجب حضراتكم cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

105 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.