رَفيقك الخفى الموازى لظلك يعرفك جيداً يُدرك ثغراتك و يعرف خبايا ضعفك نعم هو خوفك !! ذاك الصوت الغير الخافت فى عقلك صاحب افكارك الكبرى مؤلف سيناريوهات الخياليه داعمك الاكبر فى الطريق سلاحك الآمن و أداه قتلك في ذات الوقت انت تعرف انك لن تنجو كما هى عرفت ايضا قاومت كما فعلت دوما فى حياتها و لكن أمام الخوف ركعت و رضخت رفعت الرايه البيضاء !! انتظرك صديقى رايتك فى الفصل الاخير الى لقاءٍ قريبAll Rights Reserved
1 part