Story cover for The Orphanage Of Misery ♤ by Soul_Scarlet
The Orphanage Of Misery ♤
  • WpView
    Reads 1,501
  • WpVote
    Votes 128
  • WpPart
    Parts 13
  • WpView
    Reads 1,501
  • WpVote
    Votes 128
  • WpPart
    Parts 13
Ongoing, First published Sep 27, 2024
1 new part
دار الأيتام المسمى ب"الحياة" ...

هو دار بناه السيد المخضرم "صامويل بيكس" ... و هو دار أيتام غير قانوني يحتفظ فيه بأطفال رجال الدولة و مديري الأعمال الغير مرغوب بهم ... مثل الأطفال الغير شرعيين أو الأطفال المصابين بعلة ما ...

كان داراً كبيراً يضم ما يقارب الألف طفل حتى تم إقفاله و نقل جميع الأطفال فيه لدور قانونية ...

بعد مرور عام ...أعاد السيد صامويل فتح الدار بستة أطفال ... منهم ابنه ...و الآن يستعد لاستقبال وافدة جديدة لتكون الطفلة السابعة ...

لين لاكيشمان ...هل ستكون مختلفة عن البقية أم ستكون مفتاحاً لكشف الأسرار و النجاة ؟؟ ...
All Rights Reserved
Sign up to add The Orphanage Of Misery ♤ to your library and receive updates
or
#35حزين
Content Guidelines
You may also like
 مثالية زائفة!! هذا الكتاب للإعلانات فقط by Ayaka_bella
1 part Ongoing
⚠ الرواية خالية من الشذوذ وأي سوء فهم سيوضح لاحقًا في الفصول القادمة إن شاء الله ! بينما الجميع منشغل بأموره وهمومه الخاصة ..هناك عائلات منسجمة وعائلات مشتتة ..فقراء تنهشهم الشوارع..وأغنياء ينعمون في قصورهم أطفال يعيشون بسعادة ..ويتامى ذاقوا الأمرّين يقاسون برد الشتاء وحر الصيف وجوع الطعام فالمشاعر... ظهر مُنجِدُ هؤلاء اليتامى والمحتاجين ..ظهر ذاك المسمى "ألبرت ويندستون" شاب في التاسعة عشر من عمره انتشل الفقراء من الجحيم إلى النعيم كما وصفوه..أو بالأحرى كما يبدو عليه الأمر ظاهريا ، فلقد تنازل عن أكبر مساحة من أراضيه وجعل منها مأوى للمساكين الذين عانوا سابقا ولم يرحمهم أحد ..أنشأ لهم مساكن ووفر لهم العمل وأنشأ ميتما أقل مايقال عنه ضخم لليتامى الذين فقدوا حنان الوالدين في وقتٍ جميعُ أقرانهم يحضون بالاحضان الدافئة من عائلاتهم على غرارهم ،فكان هذا الميتم البيت الدافئ الذي عوضهم عن الكثير مما فاتهم ... ولكن هل يا ترى منذ البداية كانت نوايا ألبرت نقية وطيبة اتجاه الجميع ؟ أم كان ينوي شرا لا يعلمه إلا الله ليجعل من جنة اليتامى تلك قبرا لخفايا النفوس والاسرار؟
نور مغمور في الظلام by _Aridjjojowa_
29 parts Ongoing
ماذا عن طفل لا يعلم ان له عائلة تبحث عنه؟ و قد خُطِفَ منهم منذ 10سنوات؟ و ما ردة فعله عند الإلتقاء؟ وجد "لوسيان" وسط عالم لا يرحم ، و حُرم من النور رغم أن اسمه يحمل معناه عاش في كنف خاطفه حتى بلغ الثانية عشرة، و توفي من كان يعذبه تاركا خلفه صمتا أثقل من ألم عدم الإنتماء و جروح لا تشفى نُزع من دفء عائلة لم يَعِشها، و نُسيَت ملامحه الأصلية تحت رماد العذاب و ذاكرة مندملة . لا ماضٍ يتكئ عليه، و لا مستقبل يعده بشيء، فقط حاضرٌ مليء بطقوس غريبة، و وحدة ثقيلة بدون صوته هو لا يعلم ان له أب و أم و إخوة... فقط يتيم تخلت عنه عائلته و تركت له إسم مكروه بالنسبة له يعذبه كلما تذكره لكن ذاكرة الجسد لا تخون، و تلك الذكريات المؤلمة قد تفتح أبوابًا مغلقة، وتهز جدرانًا حاول أن يقنع نفسه بأنها آمنة. فهل يُمكن لفتى سُميّ بالنور أن يستحقه يومًا؟ أم أن الأسماء ليست سوى سخرية قاسية من الحياة؟ البداية: 11 ماي 2025.... النهاية: ان شاء الله
محاميه قلبي by user706540285076
15 parts Ongoing
👩‍⚖️💔 رواية: محامية قلبي 💔👨‍⚖️ هي كانت داخلة تشتغل... وهو كان عايش يحكم العقل، لحد ما قلبه اترافع قدامها. زينب، بنت بسيطة، خريجة حقوق. سنين بتحلم تشتغل وتبني لنفسها مكان في الدنيا، ولما جات الفرصة تشتغل عند أكبر محامي في البلد، ما كانتش مصدّقة نفسها... مكتب فخم، ناس بأناقة من عالم تاني، وهي داخلة بطقم "ندى قالت عليه ترند"، وجزمتها عاملة حرب أهلية في رجليها! أما هو؟ ياسين الجارحي. محامي معروف، ناجح، قوي... وبارد. مايعرفش للحب طريق، ولا عمره اهتز قدام واحدة، لحد ما دخلت "هي"، بكل تلقائيتها، بضحكتها الغريبة، وباللي جواها وهو مش شايفه... بس حاسه. وما بين القضايا، والمواقف، والنظرات اللي بتعدّي كأنها مش مقصودة، بدأت القضية الأخطر: قلبه هو... وهي المحامية الوحيدة اللي قدرت ترافع فيه. ❤️‍🔥 "محامية قلبي" مش مجرد قصة حب... دي قضية حياة، بين العناد والمشاعر، بين الفرق الاجتماعي، واللي مايتقالش... بس بيتحس. 📚 لو بتحب الروايات اللي فيها ضحك، رومانسية، فرق طبقات، وكيمياء حقيقية بين الأبطال... هتعيش جوّا "محامية قلبي" من أول صفحة.
همس الجريمة_Crime Whisperer⚔ by LYDIA_JON
13 parts Complete
~مرحبآ~ أدعى آيلا. علمت لاحقآ أن والدتي هي من أختارت لي هذا الأسم لكنها توفيت قبل أن أراها.... مع مرور الوقت أصبح هناك شعور قوي يجول في داخلي أن والدتي توفيت أثر جريمة قتل غريبة☠ فلم أعرف معنى السعادة في حياتي كنت أخفي حزني خلف أبتسامة مزيفة.... لكنني عهدت نفسي على أمساك المجرم وإدانته فمن المستحيل أن أترك القاتل ينجو بفعلته مهما كلف الأمر.... الشخصيات: 1_آيلا فتاة لطيفة يصبح لديها حلم لتحقيقه فهي تريد معرفة قضية وفاة والدتها ومن المجرم وراء ذالك؟؟؟ 2-إيان أخو آيلا ولد وهو مصاب بمرض ضعف وأعتلال القلب... 3_أرثر والد آيلا وإيان كما أنه يخفي سر كبير وراء عمله... 4_كارولين شخصية غامضة وهي والدة إيان... 5_ويليام صديق إيان من الطفولة... فهل سيتمكن بطلا قصتنا من كشف الحقيقة بعد أن يمرا بسلسلة جرائم أم ستكون نهايتهما مأساوية؟؟!! يمكنكم التعرف على ذالك عند قراءة القصة& ملاحظة:ستذكر شخصيات أخرى لها دور في سير الأحداث₩C بدئت _23/9/2020 أكتملت _29/10/2020
ذاكرة يتيمه  by fr_y_jk
8 parts Ongoing
𝒊𝒏𝒕𝒓𝒐𝒅𝒖𝒄𝒕𝒊𝒐𝒏: مُقَدمَه: بسمهِ تعالىٰ "اللهمَّ صلِّ على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين اجمعين " • تحجي الروايةعن "ليان"، بنيه يتيمة فقدت والدها بحادث غامض وهي بـعمر ٧ سنوات. اول ما فتحت عينها هي بلميتم عاشت ترعرعت بـ دار للأيتام وبنفس الوقت چانت تدور عن دفو العائلة بـعيون الغُرباء، وتعاني من شعور دائم بالوحدة والرفض. تدخل ليان بـ صراع داخلي بين رغبتها بـ" أن تُحب وأن تُحَب"، وبين ضلم العالم اليمها، فجأه يتبناها "جود" يعرفها ماتعرفه ... بس تنقلب الأحداث رأساً وتدخل حياتهم صراعات ...تبقى ليان شاكه بحبه الها بس هوه عرج الجنوب يتحرك بعروگه ويثبت ألها ويتحول من رجل بلا قلب الى رجل گلبه وروحه معلگه بيها ــــــــ فشنو راح يصير بين طيور الحب الأثنين وشنو نهايتهم ... . ورداتي لاتنسون التفاعل +تعليقاتكم حتى استمر بنشر البارتات، واتمنى تنشروها مواقع التواصل الاجتماعي حتى تاخذ صداى واسع ... لـ المعلومه الروايه راح تكون باللهجة العراقيه!! قرائه ممتعه... تحياتي انا:«الكاتبة روح»
You may also like
Slide 1 of 9
 مثالية زائفة!! هذا الكتاب للإعلانات فقط cover
ليلى اليتيمة cover
نور مغمور في الظلام cover
  The Lucas || LK 18+  cover
محاميه قلبي cover
همس الجريمة_Crime Whisperer⚔ cover
لعنة الميتم  cover
ذاكرة يتيمه  cover
على حافة الصمت cover

مثالية زائفة!! هذا الكتاب للإعلانات فقط

1 part Ongoing

⚠ الرواية خالية من الشذوذ وأي سوء فهم سيوضح لاحقًا في الفصول القادمة إن شاء الله ! بينما الجميع منشغل بأموره وهمومه الخاصة ..هناك عائلات منسجمة وعائلات مشتتة ..فقراء تنهشهم الشوارع..وأغنياء ينعمون في قصورهم أطفال يعيشون بسعادة ..ويتامى ذاقوا الأمرّين يقاسون برد الشتاء وحر الصيف وجوع الطعام فالمشاعر... ظهر مُنجِدُ هؤلاء اليتامى والمحتاجين ..ظهر ذاك المسمى "ألبرت ويندستون" شاب في التاسعة عشر من عمره انتشل الفقراء من الجحيم إلى النعيم كما وصفوه..أو بالأحرى كما يبدو عليه الأمر ظاهريا ، فلقد تنازل عن أكبر مساحة من أراضيه وجعل منها مأوى للمساكين الذين عانوا سابقا ولم يرحمهم أحد ..أنشأ لهم مساكن ووفر لهم العمل وأنشأ ميتما أقل مايقال عنه ضخم لليتامى الذين فقدوا حنان الوالدين في وقتٍ جميعُ أقرانهم يحضون بالاحضان الدافئة من عائلاتهم على غرارهم ،فكان هذا الميتم البيت الدافئ الذي عوضهم عن الكثير مما فاتهم ... ولكن هل يا ترى منذ البداية كانت نوايا ألبرت نقية وطيبة اتجاه الجميع ؟ أم كان ينوي شرا لا يعلمه إلا الله ليجعل من جنة اليتامى تلك قبرا لخفايا النفوس والاسرار؟