"أحبك رغم الجمود"
  • Reads 46
  • Votes 8
  • Parts 5
  • Reads 46
  • Votes 8
  • Parts 5
Ongoing, First published Sep 27, 2024
وكأن عيني لا تريد ان تري غيرك وكأن قلبي رفض الحب من بعد ان التقاق 
تطوف في مخيلتي كأنه بيتك ولا تبالي بمن مالكه 
كيف لك ان تسيطر علي قلبي وعقلي بأنن واحد
احبك وبجميع حواسي انطقها احبك يا متحجر القلب عشقت حجر لا يبالي
All Rights Reserved
Sign up to add quot;أحبك رغم الجمودquot; to your library and receive updates
or
#154رغم
Content Guidelines
You may also like
العراب وجنونه (سلسلة العشق المنبوذ الجزء الثالث) by EmmyAbulmaaty
31 parts Ongoing
هربت منه، قررت أنها لن تكون عشيقة لرجل سيتزوج بأخرى، شقيقها هو الآخر اخفي ما علمه عنه ظنا منه أنه يحمى سمعتها لكنه تسبب بجرح كرامة رجل لن يعفو عمن جرحت كبريائه تعشقه وهو لا يعلم عن أمرها شيئا هو فرد من العائلة التى يسعى والدها لجعلها زوجة زعيمها فهل تستطيع أن تبدى رغبتها بالزواج من أحد رجاله؟ اقتباس من الأحداث استغلت انشغال تفكيره واقتربت منه متعلقة برقبته، رغم طولها إلا أنها قد وقفت على أصابع قدميها لتطول شفتيه وتقبلها، صدم من فعلتها لكنه حاول أن يبعدها عنه دون أن يجرح مشاعرها لكنها أبت ذلك وزاد تعلقها به -ناعومي هذا لا يصح لم تتحكم بمشاعرها حينها وعادت تهمس أمام شفتيه بترجا لا تعلم أين سيوصلها -لا أريد غير هذه القبلة ألبرتو فهي تكفيني أرجوك ما كان ليردها فتركها تقبله كيفما تشاء، لكن مشاعرها تلك أشعلت نيران جسده فهو رجل بين يديه امرأة رغم قلة خبرتها إلا أن جمالها المهلك وإصرارها على النيل منه أرضخ أعتراضه وجعله يستجيب لها جذبها يلصقها بجسده كي ينعم معها بتلك المشاعر، تناغمت حركاتهما حتى تجرأت يده وسرحت بجميع جسدها تحولت القبلة لمعركة حسية حين انفصلت شفتاه عن فمها وراحت تبعثر قبلات متفرقة على رقبتها ومقدمة صدرها، تاه عقليهما تماما وحضرت النشوة
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
بحر الهوى cover
ذنوب على قيد الغفران cover
رواية بعينيكِ أسير بقلمي شهد الشورى cover
أسطورة آصرة العزايـزة  cover
شيء من رصيف الدم  cover
حين يتحطم القلب cover
العراب وجنونه (سلسلة العشق المنبوذ الجزء الثالث) cover
الطريق الى  قلبك  cover
عشق أولاد الذوات cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

85 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.