ايلَا الهادِئَة ابنَة عائِلَة لُوزِيك الخارِجَة عَن القَانُون أو كَمّا تُدعَى حَدِيثًا ، المَافيّا. لَم تُشارِك قَبلًا فِي أعمَال عائلَتِها القَذِرَة عٍلى الرَغم مِن قُدرَتِهَا وتَدرِيبَها عَلى الأسلحَة والقِتال فِي سِن صَغِير. أنقَلبَت حَياتَها عِندَما كَانَت تَجلِس عَلى أريكَة الزَعِيم باهمَال تتنَاول البَسكوِيت قائلَة مَا يُحل لأي عَشِيرَة قَتل ابنهَا إن قَالها ! «أنَا أحُب الجَيش » عَلى الرَغم أنّها مِن المَافيّا. مَرّت الثوانِي بهُدُوء ، الجُملَة التِي لَوّنت صفَحاتِها بالدَم كَانَت : «لكِ ذلِك ايلا ...» مَا بَين الجَيش ، والمَافيّا ، تارِيخ مَملَكّة العَنقاء خُطّ بِمَأساوِيّة.All Rights Reserved
12 parts