
عندما يكون الإنتقام هو مجرى الزواج بدل الحب.. حيث يكون للماضي يد في الحاضر و يقلب المستقبل رأسا على عقب بسبب خطأء لم تكون هي من ارتكبته..تتشابك الأحداث إلى انت تصل إلى عقدة لا حل لها.. و لكن ماذا لو كان لقدر رأي آخر ليجعل من الحب يتدخل في هذا الزواج و يصبح التنافس بين شعور الحب و الإنتقام فمن سيفوز في الأخير هل هو الحب الذي يخرج الإنسان من المستنقع أو هو الإنتقام الذي يكون أصله فكرة سوداوية الماضي يركض وراء هذا الزواج و الحقائق المدفونة منذ عقود تظهر لنرى إذا إلى اين ستصل كل هذه التشابكات.All Rights Reserved