لَكِننا أنتَهَينا بِصمت لَم يَكُن لِعلاقَتنا وداعُ إنقَطَعت سُبل الوِصال بهدوء دونَ أيّ عِناق دونَ أيّ عِتاب او حَتى وداعٍ أخير رحَلتُ مُحتَفِظاً بِمُر أيامِنا وحُلوها بحُزن لحظاتنا وأسعَدها أصبَحتَ مُجردَ ذِكرى عابرة في حَياتي ذِكر ى تَرسَخت في أحشائِي فَمَزقتها.. النهاية حلوةAll Rights Reserved