‏تفداك نفسٍ خذاها الشوق صوبك ‏ويفداك قلب ما لقى مثلك احد
  • Reads 204
  • Votes 18
  • Parts 13
  • Reads 204
  • Votes 18
  • Parts 13
Ongoing, First published Oct 01, 2024
(تعريف شخصيات) 

الجد:(عبد الكريم ابو محمد )  شخص عصبي  وحار ولاكن يحب احفاد وعنده  عادات وتقاليد والكل يمشي عليها ويحب زوجته وحب تكون العائله متماسكه بين بعضه وعمره 75 
الجده:(نوره ام محمد) انسانة طيبه وتحب الكل  وتحب تشوف عياله و احفاده عنده وتحب وعمره 70 وعنده اربع عيال وبنتين
All Rights Reserved
Sign up to add ‏تفداك نفسٍ خذاها الشوق صوبك ‏ويفداك قلب ما لقى مثلك احد to your library and receive updates
or
#15احد
Content Guidelines
You may also like
أميرة وحش المشرط | Princess of the Scalple's Beast by Daisy_tq_
60 parts Ongoing
ليتيزيا؛ ذات الستة عشر عامًا زفَّ اليها والدها خُطَّته بتزويجها قسرًا من رجل مافيا خمسيني لأجلِ مصالح مشتركة ما بين العائلتين. تخضع مُرغمة للذهاب مع عائلتها من امريكا إلى ايطاليا لغرضِ اتمام الزواج الظالم، الَّا انَّها تتبع خيوط خطتها الإنتحارية اللتي نسجتها وتتمكن من الهرب فتجد نفسها أصبحت امام زعيم المافيا الإيطالية بأكبرها.. ||مشهد|| "لدي صفقةٌ لك". اردفتْ، صوتها به رجفة خفيفة. وكيف لا وهي تجلس الآن امام اكثر رجل مخيف في ايطاليا، لا، بل في العالم السفلي بأكمله! هي خائفة، الّا انّ صوتًا ضعيفًا داخلها ينادي عليها بأن تطمئن.. صوتٌ لا تعرف ما هيته ولا مصداقيته. نفثَ دخان سيجارته وهو ينظر للفتاة الصغيرة بإهتمام. شيء ما حول هذه الفتاة يشدُّه إليها، وهذا وحده لسَابقة. ربما هو شبهها به وبأكبر ابناءه ما جعل نظراته لها اقل حدّية؟ او ربما الرغبة الدخيلة على وجدانه بإبقاءها آمنة.. "ماذا لديكِ يا صغيرة". "أريدك أن تقوم بتهريبي". ○○○○○○○○○○○○ ارجو عدم الحرق ممّن يعيد الرواية.
You may also like
Slide 1 of 10
ياغايتي ومطلبي واصدق شعور cover
ما خلف القلوب cover
عيوني خلتني اقوى  cover
أميرة وحش المشرط | Princess of the Scalple's Beast cover
كان العالم توقف عند عينيك  cover
الـوقار (حَصافة غزلان) cover
*احببت طائر العنقاء كما احببت النسيم البارد على وجهك* cover
صَبَرْت وَلِصَبْر حُدًود  cover
راجس  cover
انا اسف لو تكفي على اللي صار  cover

ياغايتي ومطلبي واصدق شعور

56 parts Complete

الكاتبه جمان /🇸🇦 رابع كتاباتي ، الروايه تجمع بين الخيال وواقع نعيشه