نُوْرَان
  • Reads 526
  • Votes 28
  • Parts 5
  • Reads 526
  • Votes 28
  • Parts 5
Ongoing, First published Oct 01, 2024
Mature
ربما يكون الألم هو الطريق الوحيد الذي يقودنا إلى الحقيقه، ولكن هل نحن مستعدون لدفع ثمن ذلك؟ كل لغزٍ هو صورةٌ مشوهةٌللواقع، وعندما تظن أنك حللته، تظهر تفاصيل جديده تشوه صوره أكثر، الحقيقه ليست سوى إنعكاس للظلال التي تحاول الهرب منها، فهل تكفي الإراده لتجاوز جراح الماضي؟ أم أن الماضي هو الذي يحدد مصيرنا حتى لو حاولنا الهروب منه؟
All Rights Reserved
Sign up to add نُوْرَان to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الرّعَايَا by da__hr
15 parts Ongoing Mature
٭٭٭٭٭٭٭ = ليتنِي كُنتُ مثلكَ سيَادَة الجنرَال، أبكِي دُونَ دموعٍ، أفرَح دون اِبتسَامة، أغضَبُ دونَ تقطِيبة حاجبٍ، أنهَار دون ارتجافةٍ، أتحطّم دون سماع ضجيجِ كسرةٍ، أحبّ دونَ عواطِف، أرميهَا دون خسارةٍ .. ثمّ أَصرخ دون صوتٍ .. ≈ أليْسَ الأمر مؤلمًا لكِ ؟ = ماذَا عنكَ ؟ هل تظنّه مؤلمًا ؟ ≈ . . . ٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭ - كلّما وقَفتُ أمامكَ، ذكّرتني برائحةِ قلم الرّصاص المحاصَر بين أنيابِ مبراةٍ، ذكّرتني بمقهَى فارغٍ، بمدينةٍ مهجُورة، بأغنيةٍ قديمةٍ صامتَة، بدوّامة خيلٍ، بألبوم ذكرياتٍ منسيّ، بوطنٍ يحارِب أروَاح مجاهدِيه، بمستعمرٍ جائعٍ جشعٍ، حين يجوع يأكلُ قلوب الأطفَال، وبوحشٍ مسفوكٍ يحمِيهم بأعينَ ذابحَة، ذكّرتنِي بصوتِ المناجِل فِي قصِيدة محمَد الصٌالح .. وَبشيخٍ عجوزٍ .. شقّ طريق الكثِيرين، وحتّى الآن! لَم يعثُر على نفسهِ .. • بَاطِنْ مُجَوفْ || إِنْسَانْ مُرْهَقْ يَعيْشُ فِي ظَلاَمْ، يَرَى النُّور، ولَا يصِل إليهِ .. = قالهَا أحدهُم . ********* = تارِيخي، عسكرِي، غمُوض، عاطفيّة . = لَا أستبيح سرقَة شبرٍ من الرّواية . ‼️ وُضع الشّريط الأحمر فوق الرّواية كونها تحمل كومةً من الأحداثِ الدّموية والمشاهدِ الحسّاسة الّتي لربّما لا تناسب أو لن تتحمّلها بعض الأفئدة، غير ذلكَ .. فالإسلامُ عقيدتهَا
You may also like
Slide 1 of 10
مهمة زواج (مكتملة)  cover
أرض الخناجر  cover
السابعُ من أكتوبر- مكتملة-  cover
روچبين cover
The vampire prince_الامير مصاص دماء  cover
الرّعَايَا cover
بين قلبها وعينيها كبرياء  cover
السمراء وصاحب العكازة cover
شظايا قلوب محترقة cover
اللوتس الأبيض cover

مهمة زواج (مكتملة)

59 parts Ongoing

تفتحت عيناها على حبه... فارس أحلامها المغوار، وبطل حكاياتها التي طالما أسرت قلبها قبل أن تعرفه. أحبته من حديث أبيها عنه، عن بطولاته التي ترويها الألسن، عن شجاعته التي لا مثيل لها، وعن ذكائه وقوته التي جعلته رمزًا يُضرب به المثل. تعلقت بحكاياته كما تتعلق الزهور بأشعة الشمس، تنتظر أخباره بفارغ الصبر، وتبني في خيالها عوالم من الأحلام معه. كبرت وهي تحمل هذا الحب في قلبها، حلُمت برفقته يومًا، وتمنت رؤيته ولو للحظة. كانت تُعد الأيام حتى يأتي موعد اللقاء المرتقب، ذلك اللقاء الذي سيجمع سندريلا بأميرها. لكنها حين التقت به، كانت المفاجأة... ندى، تلك الفتاة التي جمعت بين تناقضات الجمال والبراءة والقوة.