عالمٌ يَسودهُ الطُغيان حَياةً أعِيشُها يُحيطُ بِها الغموض مُحاطَ بِعَلامات الإستفهام؟ يَدور في رَأسي ألفَ سؤال أيآدي تَمُد لِلوصول إلي لقَتلي نَضراتٌ تُحاوطني أتَجنبُها بِعناء حقدٌ وثارات وَقعتُ في وَسطها مِن دون ذَنبٍ حاوَطني الأيانُ بَينَ ذراعَيه حَاميني مِن بَينِ الوحوشِ مانِعاً إيذائِهم لي مُتَحملاً صعوبة الامر الذي أوقعَ نفسهُ فيه لَم يستَسلم ولَم يَترُك يَدي وَيلقي بي بالنار أحَبني بِصدق من دون مُقابل أسرَ عَيناي وأرجع لي الأملُ بالحياة رأيتُ بعَينَيهِ الحُب والحَياة رَمم ذآلكَ القلبُ المُهدم وبَناهُ حَتى جَعلهُ يَنبض فقط لأجلهُ ورَمم تلك الروحِ المُهدمة فَـ جَعلها لآمعةً كـ الألماس عِشقٌ ليسَ لَهُ حدود يُحاول الجَميع هَدمهُ وَلكن لا يوجَد أمامُ سطورِ الحُب حدود فَـ ما مَصير هذا العشق؟ وما مَصير هذهِ الحكاية؟ ماذا سَيحصل بِهذا العشق الصمود وَالمضي معاً؟ ام ترك الأيآدي في وَسطُ الطَريق؟All Rights Reserved
1 part