ملكه السحاب وقلب التنين الأزرق 💙.
  • Reads 3
  • Votes 1
  • Parts 1
  • Reads 3
  • Votes 1
  • Parts 1
Ongoing, First published Oct 02, 2024
في عالم بعيد لا تُشرق فيه الشمس إلا على أعالي السحاب، كانت هناك مملكة معلقة في السماء تُعرف باسم "مملكة السحاب". كانت هذه المملكة مخفية عن أعين البشر ولا يصل إليها سوى من تملك قلبًا نقيًا. في هذه المملكة، كان يحكم ملك حكيم يُدعى "ألتار"، الذي يمتلك سرًا خطيرًا يحفظه في قصره: قلب التنين الأزرق، وهو حجر أسطوري يمنح صاحبه قوة لا تُضاهى، لكنه يمكن أن يدمر العالم إذا وقع في الأيدي الخطأ. 
♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡

في يومٍ من الأيام، كانت هناك فتاة شابة تُدعى "ليانا" تعيش في قرية صغيرة على أطراف الجبال. كانت ليانا تحمل شغفًا كبيرًا بالسماء وتحلم دومًا بالطيران. كانت تذهب كل يوم إلى أعلى قمة في الجبال لتراقب الغيوم، وكانت تشعر بأن شيئًا ما يناديها من السماء. وفي أحد الأيام، وبينما كانت تتأمل الغيوم، هبت رياح قوية وظهرت أمامها بوابة ذهبية تشع بالنور. ترددت للحظة، لكنها قررت الدخول.
♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡

فجأة، وجدت ليانا نفسها في مملكة السحاب، حيث استقبلتها كائنات غريبة لكنها ودودة. أخبروها أن القدر اختارها لإنقاذ المملكة، حيث كان هناك ملك مظلم يُدعى "زاركون" يحاول سرقة قلب التنين الأزرق واستخدامه لتدمير العالم.
♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡

انطلقت ليانا في مغامرة مليئة بالمخاطر، ومعها فريق من المخلوقات السحرية، لمواجهة زاركون. اكتشفت خلال رحلتها قواها الخاصة، حيث كانت قادرة على التواصل مع الغيوم والسيطرة على الرياح. وفي معركة أخيرة ملحمية، استطاعت ليانا حماية قلب التنين وإعادة التوازن إلى مملكة السحاب.
♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡

عادت ليانا إلى قريتها، لكن قلبها ظل مرتبطًا بالمملكة المعلقة في السماء.
All Rights Reserved
Sign up to add ملكه السحاب وقلب التنين الأزرق 💙. to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
راعوث cover
I'm not perfect  cover
My boy 🔞 cover
تجبر الرماد ( الجزء الثاني)  cover
هزيم الرعد "أحفاد الجبروت"  cover
The Lost Mafia Princess cover
المزن  cover
راقِصُّ البـاليه || 𝐓.𝐊 cover
Mr. Jungkookie | Tk⁺¹⁸ cover
🦋اسكريبتات شروق حسام 🦋 cover

راعوث

56 parts Ongoing

القصه حقيقيه....