البيت المسكون - Maraim54 - Wattpad

Story cover for البيت المسكون by Maraim54

البيت المسكون

Reads 41
Votes 11
Parts 2

Reads 41
Votes 11
Parts 2

كان الليل قد أسدل ستاره الكثيف على القرية الصغيرة، عندما بدأت الرياح تعوي كأنها أرواح تائهة في الظلام. في نهاية تلك القرية، كانت هناك بيت قديم مهجور، مشهور بين السكان بقصصه الغامضة. كان يقال إن كل من دخل إلى ذلك البيت لم يعد منه أبدًا.All Rights Reserved

Table of contents

2 parts

Sign up to add البيت المسكون to your library and receive updates

or

Content Guidelines

You may also like

ElEANORA by user13697198

في قلب العزلة حيث لا صوت يعلو فوق صمت الليل، كانت إلينورا تسير بين ظلال الماضي ومستقبلٍ مجهول. قرية نائية، لا يعكر صفوها سوى الرياح الباردة التي تعصف بجدران منزلٍ قديم، ينبض بأسرارٍ تُخبئها الأرض تحتها. كان هذا المكان، بكل ما يحويه من غموض، نقطة التقاء بين عالمين، بين ما هو مرئي وما هو مخفي. هي، الفتاة الهادئة التي بدت كأنها جزءٌ من الزمن ذاته، كانت أكثر من مجرد ضيفٍ عابر في هذا المسرح الكبير من الأسرار. كانت كل خطوة تخطوها، وكل لمحة من الضوء تسطع على وجهها، هي تذكرة بأنها لم تكن وحدها في هذا العالم. كانت هناك أشياء غير مرئية تراقبها، تحيط بها، وتدفعها للمضي في طريقٍ لا رجعة فيه، حيث لا يمكن لها أن تدرك إن كانت هي من تصنع مصيرها، أم أن القدر هو من يلعب دور الراوي في قصتها.

المنزل رقم 7 by e311ls

بعد سنوات من الغياب، تعود ليلى إلى بلدة مهجورة لا تذكر منها إلا البيت رقم 7 - المنزل الذي دفن داخله أسرارًا، صمتًا، و... أشباحًا لا تزال تتنفس. كل غرفة تحمل ذاكرة، وكل ظلّ فيها يعرف اسمها. في هذه الرواية النفسية الغامضة، تنكشف طبقات الرعب ببطء، وتغوص ليلى في دوامة من المرآة، والطقوس، والهوية الممزقة، لتكتشف أن "المنزل" لم يكن مجرد مكان... بل بوابة.

روايه هكذا تولد الوحوش by m5aoi8

نبذه عن الروايه: على ضواحي المدينة و بعيدا عن صخبها هنالك بلده هادئه يعيش بها سكانها المسالمون ولكن في يوم و ليله سيتغير كل هذا و ستصبح أكثر الاماكن المخيفه

اكسل by Aymenmino07

في قرية يسودها الصمت كلما تلون القمر بالأحمر، ينشأ أكسل وسط خرافات عن مخلوقات ملعونة اختفت منذ خمسة عشر عامًا. لكن حين تنهار الليلة الهادئة في حمام دم، ويخطف الظلام والديه، يجد أكسل نفسه وجهًا لوجه مع قدر وسيف يحمل علامة ماضي مجهول.

أحتجاز الرَوح by Anobe_111

" أحتجاز الرَوح " . " كل الأبواب كانت مغلقة ... إلا ذاك الباب الذي لا يُفترض أن يُفتح في منزل مهجور منذ عشرين عامًا ، تدخل الشخصيات لتكتشف أن الروح التي تعيش هناك ... لم تنسَا كل صرخة ، كل همسة ، كل ظل في الجدار يخبرها بشيء واحد : لم تَعُد وحدها وبين الحقيقة والوهم ، تبدأ لعبة الاحتجاز ... فهل تهرب ؟ أم تصبح أسيرة مثل من سبقها .

المنعزل الدامي by Douaa3413

في رحلة للبحث عن مستقبل أفضل، غادر خمسة أصدقاء قريتهم الصغيرة متجهين إلى بلاد بعيدة طلبًا للعلم. لكن الاختلافات الثقافية سرعان ما وضعت بينهم وبين سكان المدينة حاجزًا من العزلة، فبقوا معًا، لا يختلطون بأحد. عدا ذلك المنعزل... الشاب الهادئ الذي لم يكن يومًا موضع شك، لكنه بدأ يثير الريبة. يخرج كل ليلة مع حلول الظلام، ويعود مع أول خيوط الفجر، وعلى ثوبه بقع دماء لم يجد أحد لها تفسيرًا. ما الذي يخفيه هذا المنعزل الدامي؟ وأي سر يحمله معه في عودته كل صباح؟

الليلة الباردة by lhkfhrjt

حين تسري رياح الشتاء في الظلام، و حين يشتد برودة الأجواء في المكان، يعود الجميع إلى أدراجهم داخل بيوتهم. و لما قد تسمى بيوتاً ؟ لسقفٍ تلجئ تحته ؟ أم حوائطاً تُحيط بك ؟ و يُقال أن البيوت لا تكتمل لتكون بيوتاً سوى بأشخاصٍ تحبهم ينتظرون عودتك. تبتسم مع رؤية نور القمر الجميل من النافذة، و مع نهاية يومك تمضي مستعداً إلى يومٍ آخر جميل، فلطالما كانت النهاية، في منتصف الليل.

ليلة المرايا by jawadx9563

يتمحور القصة عن منزل موجود في اخر القرية ويقال ان من يدخل ذلك المنزل لن يخرج منها ومرات يأتي من المنزل صوت صرخات وفي احد الايام شخص يدعى ايراه الذي رجع للقرية بعد غياب طويل نظر الى نافذته وكانت عينها تتوهجان من الفضول وقرر بعدها الدخول .

You may also like

Slide 1 of 8

المنزل رقم 7 cover

روايه هكذا تولد الوحوش cover

أحتجاز الرَوح cover

المنعزل الدامي cover

الليلة الباردة cover

ليلة المرايا cover

ElEANORA

في قلب العزلة حيث لا صوت يعلو فوق صمت الليل، كانت إلينورا تسير بين ظلال الماضي ومستقبلٍ مجهول. قرية نائية، لا يعكر صفوها سوى الرياح الباردة التي تعصف بجدران منزلٍ قديم، ينبض بأسرارٍ تُخبئها الأرض تحتها. كان هذا المكان، بكل ما يحويه من غموض، نقطة التقاء بين عالمين، بين ما هو مرئي وما هو مخفي. هي، الفتاة الهادئة التي بدت كأنها جزءٌ من الزمن ذاته، كانت أكثر من مجرد ضيفٍ عابر في هذا المسرح الكبير من الأسرار. كانت كل خطوة تخطوها، وكل لمحة من الضوء تسطع على وجهها، هي تذكرة بأنها لم تكن وحدها في هذا العالم. كانت هناك أشياء غير مرئية تراقبها، تحيط بها، وتدفعها للمضي في طريقٍ لا رجعة فيه، حيث لا يمكن لها أن تدرك إن كانت هي من تصنع مصيرها، أم أن القدر هو من يلعب دور الراوي في قصتها.