ملخص الرواية
كانت شين يان شينغ تعتقد دائمًا أنها لا تحب لو جينجسي حتى سمعت ذات يوم أن رئيس مجموعة معينة ينوي تزويج ابنته من لو جينجسي. كانت غاضبة للغاية لدرجة أنها لم تستطع تناول أي شيء في تلك الليلة وحبست نفسها في الغرفة بعد عودتها إلى المنزل. عندما عاد لو جينجسي في المساء، أخذ المفتاح من الدراسة وفتح الباب ودخل غرفة نومها. جلس بجانب السرير وانحنى وقبلها لإيقاظها من نومها. نظرت إليه بغضب، لكنه ابتسم بسعادة وسأل، "غيرة؟"
لقد وقعت شين يان شينغ ولو جينجس في الحب طوال الوقت، ويرجع ذلك أساسًا إلى أنها لم تتوصل إلى كيفية شرح علاقتهما لوالديها، مما جعل والديها يعتقدان دائمًا أنها عزباء، لذلك بادروا إلى خداعها للذهاب في موعد غرامي أعمى. ولكن حدث أن تناول شخص ما العشاء في ذلك المطعم في ذلك اليوم، ورأوها هي ورفيقها الأعمى جالسين على طاولة لتناول العشاء من مسافة بعيدة. شعرت بنظرة تنظر إليها من الخلف، وعندما التفتت، قابلت وجه شخص وسيم كان يبتسم نصف ابتسامة. في تلك الليلة، بمجرد عودة شين يان شينغ إلى المنزل، ألقت بنفسها على شخص ما، ورفعت يدها وأقسمت، "يمكنني شرح ذلك!" كان شخص ما لا يزال لديه تلك الابتسامة النصفية وقرص خدها، "التفسير غير صالح".
سهم الهوي..... إمرأة الجاسر
لا تغترِ عزيزتى وتتباهي
أنا الملكة،وسأظل ملكة لا أنكسر ولا أندثر، أنا لستُ كـ باقى النساء اللواتى أضعفهن وأخضعهن عشق كاذب طامع،مازال بيدى الرُمح
سهامِه تترك مكانها وشم بإسمى إذا أطلق تها فى قلب عدوى يآتينى خاضع،ما بالكِ أذا أطلقت سهم الهوى بـ قلب الجاسر.
#سهم_الهوى_إمرأةالجاسر
مش قريبًا