أيلاحق المرء عمره ؟ ، لا أدري، و لكنني أحاول، أردت تخليد هذه الذكرى حتى لا يندثر كل شيء عني خلف صفحات التاريخ الجوفاء ، يتعلم المرء الكثير عن تاريخ العائلة الملكية هنا ، و لكنه لا ينال منهم سوى بعض الأمجاد المكتوبة بدقة سابقا ، أردت أن أكون ريز و لو لمرة أخيرة ، و لهذا أكتب هنا لأكون الجهة الأخرى من التاريخ، و الورقة ذات التجربة الإنسانية الكاملة ، لذا أرهف سمعك معي و لا تبك كثيرا ، فأنا لا ابتغي شفقتكCreative Commons (CC) Attribution