المَتَـــاهَـة
  • Reads 290
  • Votes 27
  • Parts 4
  • Reads 290
  • Votes 27
  • Parts 4
Ongoing, First published Oct 05, 2024
1 new part
عَودة قَاتل متسلسِل بعدَ 
غِياب سَنتين لإكمَال سلسِلة جَرائمه لسَبب مَجهول قَد احدَث فوضَى فِي تلكَ الجَامعة التِي تَجمع بين جَميع الضَّحايا السَّابقين ،

ولكَونها اوَل الجامِعات فقد احدَث ذَلك ضجَة كبيرَة في انْحاء العَالم.

الجَاني غَير مَكشوف الهُوية..قَتل ضحَاياه بِنفس الطَّريقة ..

لكِن مَاكان في مَصلحَة الشُّرطة انّه يَخترق هَواتف جَميع الطُّلاب مُرسِلا لهُم رسَالة مشتَركة ..

تتَضمن لغْزا حلَّه هُو الجُثة القَادمة ومَكان وزَمان الجَريمة ..
لَكن الشُّرطة دَومًا ماكَانت تفشَل فِي ايقَافه كَما حدثَ قَبل سنتينْ.

وهُنا شَاء القَدر ان يَجمع بيْن 
رُوبرَت اكسِيتال رَجل العِصَابات الذِي يتنَفس كُل مَاهو غَير قَانونِي    وايزَابيلا تِيكارو الفَتاة المَعروفة بهُدوئها وثِقتهَا العَمياء بنفسِها وهَالة الغُرور الذي تُحيط بِها ..احفَاد اغنَى عَشيرَتين في العَالم ليبحَثو خَلف هويَة الجاني رِفقَة بعض مِن الأصدِقاء.

لَكنَّ رُوبرَت قَد تصدر قَائمة المشْتبه بِهم وكَان اولُهم بِسبب ادِلة تُشير نَحو هويَته ..

فهَل صدقَت الشرطة حَقا وكَان روبرَت هو الجَاني؟

هل سيتم حل الغاز المجرم والقاء القبض على الجاني؟

هل ايزابيلا وجماعتها ستكون لهم يد في ذلك؟

واخيرا هل ستتغير بعض العلاقات وتتخذ مجرى آخر
All Rights Reserved
Sign up to add المَتَـــاهَـة to your library and receive updates
or
#338رعب
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover
خمار الضنى cover
IL CAPO. cover
مدرسة الكاراتيه  cover
Devil Princess cover
."مِدهَالك القَلب و مربَاعك ضُلوعي". cover
العروش الأربعة  cover
ظلال و دماء |• The Black Don cover
المسبحة (تراث الاجداد ) cover
"و أنا احبك و أقولها لك " ✨ cover

غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني

107 parts Ongoing

قتلوا الفتى البريء ودفنوا جثته حيًا في أرض البلدة، حرموه من الدفء بين أذرعتهم وألقوه في النيران والحُجة كانت وصول الدفء لجسده، الآن عاد الفتى ينتقم ويأخذ كل ما سُلِبَ منه، يأخذ منهم الراحة ويسرق النوم من أعينهم، وبنيران الدفء يحرقهم، ويبتر أذرعتهم، عاد من صبر كما صبر "أيـوب" وقد عاد الفرح للغائب كما فرح "يـعقوب" نحن والأمل باقيين، والألم والحزن زائلين.. كنا في إنتظار الغَـوث ونزول أرضنا الغَـيث.. فحينما طلبنا المغيث أرسل الله لنا الغَـوث، وعرفوه الناس بـ "غَـوثهم".