رواية"على درب الوَصيةِ" يوم توفت أم عبدالعزيز، تركت له وصية واحدة: إنه يتزوج ويكمل حياته لكن عبدالعزيز قلبه مليان حزن، وماهو مستعد يحب أو يدخل حياة جديدة بعد فقد أمه صار حاير بين تنفيذ وصيتها ورفضه لفكرة الزواج، يخاف يفتح قلبه مرة ثانية وهو لسه مجروح من الفراق في هاللحظة، يلقى نفسه بين نار الفقد وواجب الوصية، وما يدري وش دربه الجاي.All Rights Reserved