جميع الحقوق محفوظة للكاتبة ************************ أوفد إليها مُنسحق بين منعطفات ُظلمه وظلامه ، يحمل بين رسغيه أكفان ضياعه الذي دنسها عاره السرمدي وثقل من لهيب يكفر بالرحمة فيضني أكتافه السدلة...تغافل عن سابقه لينفي نفسه مرغمًا إلي حيث تنير هي من مستقر ليجد في ظلالها منفاه وعطيته في آن واحد! ....المنفي إلي عينيكِ دارين عبد السلام الأطروش