نكذب قدر استطاعتنا على الطفل الذي فقد ذاكرته.... ونستخدمه كأداة لبعض ألعابنا وبعض أكاذيبنا، ونريده أن يكون في حياتنا... لكننا لا نعلم أن كل كذبة لها عادة أن تظهر يومًا ما.... عاجلاً أم آجلاً، كل شيء يحدث. الأكاذيب تنكشف... فهل يمكننا أن نعرف ما هي عواقب هذه الأكاذيب التي نرويها؟ لا نستطيع أن نعرف....
عائلة كوشوفالي أيضًا ارتكبت هذا الخطأ... لقد كذبوا على طفل صغير فقد ذاكرته واستخدموها حرفيًا كأداة لأكاذيبهم... لكنهم لم يظنوا أن ذلك الطفل سيكبر يومًا ما ويعلم كل شيء. ..
الأكاذيب التي قالوها لصالح ستنكشف الواحدة تلو الأخرى.. فماذا سيحدث بعد أن يعلم صالح كل شيء.. هل سيبقى هادئا؟ هل كان سيطلب الحساب؟
مرحبًا بكم في هذه القصة حول الصراع العنيف بين آل كوشوفالي وصالح.
jjkkookiie اسم الكاتب