لـاڤُـوَا.
  • Reads 18
  • Votes 4
  • Parts 2
  • Reads 18
  • Votes 4
  • Parts 2
Ongoing, First published Oct 08, 2024
Mature
1 new part
رحلةٌ مع الفصول الأربعة للقضاءِ على الوريث
الذي يشكل خطرًا على أمن الأربع عَشيرات.

تمر الفصولُ وتَستمر الحرب بينَ الحب والسحر.

لـاڤُـوَا .. صُنعت بِحب.
كُتبت بأكتوبر ٢٠٢٤.
All Rights Reserved
Sign up to add لـاڤُـوَا. to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الشرير يريد فقط أن يرتاح by TkKo0254
73 parts Ongoing
مالذي سيحل بليام الذي استيقظ ووجد نفسه شريراً في رواية كان قد قرأها من قبل؟ الرواية نقية وليست تجسيد بداية: وسط الظلام فتحت عينين بصعوبة بدا عليهما التعب والثقل، أغمضت تلك العينين وفتحت مرة أخرى وأخرى حتى استطاعت أن ترى ضوء خافتًا متبلورًا، لايعرف صاحب العيون إذا كان التبلور الذي في عينيه بسبب ثقل جفنيه أم إن نظره ساء إلى هذه الدرجة، لم يكن نظره سيئاً ابداً من قبل ولكن لماذا يصعب عليه أبقاء جفنيه مفتوحين؟ أغمض عينيه مرة أخرى وغاص في نوم عميق مريح، أصبح جسده ثقيلاً شيئاً فشيئاً حتى فقد وعيه في الظلام الداكن، لكن هل حقا نام نوماً مريحاً؟ هذا غير معقول كيف وهو مصاب بالتهاب الرئة الحاد والذي قد عذبه طيلة عمره، عدا عن الألم المرير الغير محتمل في كل شهيق يأخذه بل وأيضا يستحيل عليه النوم براحة بسبب إنقطاع نفسه بين الحين والآخر والذي يؤدي لاستيقاظه كل بضع دقائق وهذا بحدث طوال الوقت.. حاولت إستعمال أجهزة التنفس ولكن بسبب الفوبيا التي أعانيها من الأجهزة هذه لا أستطيع حتى النوم بشكلً مريح.. حقاً لا أذكر يوماً بعد ذاك الحادث أني نمت بهذه الراحة والسكينة.. هل أنا أحلم الآن؟! لكن أن كان حلماً هذا يعني أني نائم وهذا مستحيل!! إذاً ماهذا الشعور وكأني بين الغيوم طائفاً، أريد.. أن.. يستمر هذا
You may also like
Slide 1 of 10
Once Upon A Dream cover
Without Home  cover
The majestic man  cover
Infra nulla < أنفرا نولا > cover
رواية ولاد تسعة  cover
tangled *| متشابكة مع القدر  cover
شريرة العصر الفيكتوري  cover
الشرير يريد فقط أن يرتاح cover
Zeus 🌟 cover
تَـائـهـةٌ فِـي عَـالـمِـي. cover

Once Upon A Dream

13 parts Ongoing

استيقظتُ بصداعٍ محبّب بطريقة مخيفة ومرعِبة. وجدتُ نفسِي مستلقيَة بشكلٍ عرضيّ على مقعدٍ حدِيديّ في ممرّ مليء بالكراسِي الملتصقة بحائطيْه. الأرضِية كانت ورديةً غامِقة ومظلمة تلمعُ بسبب مياهٍ لزجة منغمسة في النجوم بطريقةٍ ما. رفعتُ رأسِي ناحِية الأعلى ورأيتُ..الفضاء. السمَاء، بل الكون..مليء بالنقاط المضيئة الجذابة..أشعر بضيقٍ في التنفس كما لو كان رأسي ينتفخ وسينفجر بأي دقيقة..الأمر كان مشابها لهلوسةِ الحمّى. سأبقى هُنا للأبَد..مع، هذِه الفراشةِ الزرقاءْ..مهلاً، هِي لمْ تعُد فراشة! هذِه أورورَا..