Story cover for عهد الظلال  by eRo_2210
عهد الظلال
  • WpView
    LECTURAS 414
  • WpVote
    Votos 16
  • WpPart
    Partes 9
  • WpView
    LECTURAS 414
  • WpVote
    Votos 16
  • WpPart
    Partes 9
Continúa, Has publicado oct 09, 2024
تناثرت كالسديم في عمق الفضاء، كرهجٍ بعثرته الايام .. إلى أن تلاقت بهم بعد كارثه ضرّاء، فلملموا شتاتها المكدور.
ثلاث 
أحدهم طلبت عونه فأسداها
وآخر طلبت أن يأويها ففعل 
وثالثهم سحرته طلتها الغانيه فأحبها. 





#عهد الظلال.
Todos los derechos reservados
Regístrate para añadir عهد الظلال a tu biblioteca y recibir actualizaciones
O
Pautas de Contenido
Quizás también te guste
هل ستقع في حبه?!!  de Meroo2
58 partes Concluida Contenido adulto
كاي وهو ينزع عنه التيشرت : اجلبي الزيت ودلكي ظهري ، فظهري يؤلمني انهي هذه الجملة بنومه علي بطنه في السرير ذهبت جسي وجلبت الزيت ، واتجهت اليه كان كاي ينام بمنتصف السرير ، فجلست جسي بجانبه علي السرير كانت جسي عبارة عن كتلة من الطماطم وضعت علي جسي علي يدها بعض الزيت ، ووضعت يدها علي ظهر كاي كانت يد جسي ترتجف من الخجل كاي بنبرة رومانسية : ان يدك ترتجف جسي لم ترد بل اكملت عملها ووجهها يزداد حمرة كاي بنبرة رومانسية : ان يدك بها سحر كل هذه الكلمات كانت تزيد من حمرة وجهها وبلحظة جذبها كاي من خصرها ، ليصبح فوقها وهي تحته ظلا ينظران الي بعضهما طويلا قطع هذا الصمت كاي ، بقبلة خفيفة علي فمها ليبتعد قليلا ، ويجدها مغمضة العينين ، تتنفس بصعوبة ، ليوقظها من شرودها قائلا كاي وهو يلمس انفها بأنامله : انفك ، لونه احمر احست جسي علي نفسها ، لتقوم بدفع كاي عنها بعيدا ، وتجري مسرعة ، برغم ان قدمها كانت تؤلمها الا انها تحملت هذا ابتسم كاي علي فعلتها
حارة اللحام. de MariamMahmoud457
46 partes Continúa
تفاصيل صغيرة، وغير مُهمة، كحُلم أردته دوماً ولم تحصُل عليه، إنقطعت آمالك بمُطالبته مجدداً، كأن روحك أصبحت خالية من شعور التمني. تقف فوق رأسك بومة يأس، تبعث لك الشعور بالظلام، الذي إذا نفد، ستُحاول شرائه بماء العين. شعور بالغُربة وسط تكدس، كأنك تدور بدوامةٍ ما بمُفردك، فجوة تتعمق بها أكثر، ولا تقدر على إنقاذ نفسك منها، صرخاتك تقبع بداخل أنفاسك. فائض من الدموع يغزو العين برؤية الفرح، وإحساس الهيام بملامح لا تعرف الحُب، برود يقابله حماس، ورغبة بمن ينفُر. -" و أرنب أنور في منورنا صح؟". خرجت تلك النبرة الحانقة من ذلك الشاب الذي كان يضع يده على وجنته بملل أثناء استماعه لذلك الحديث، أرشقه الآخر بنظراته المُندهشة وهو يتساءل بجدية: -" حقاً؟ ذلك هو تعليقك؟". لوح الآخر بيديه قائلاً بعدم إهتمام وهو يتأهب للذهاب من أمامه: -" ما أنت مكدرني جنبك فوق الساعة بتهري في كلام خلاصته واضحة، الدنيا طول عمرها بتدينا على دماغنا ومستنيانا نبكي، بس إحنا رجالة، والرجالة بتدوس على أي حد ييجي على حقها.. اختصرني بقى". ليذهب من أمامه تاركاً إياه ينظر في أثره ببلاهة أثر حديثه، وطريقته التي دوماً ما كانت تختصر مصطلحاته بمصطلحات أخرى مُوازية لها، ولكنها على الأغلب تكون صحيحة! ليتنهد بعمق وهو يلوح برأسه بعدم تصديق منه، حت
آمرٍآء آلُخـرٍآب de lilo1911
11 partes Continúa
الليلُ كان هادئًا على غير عادته، كأن المدينة تحبس أنفاسها لحدثٍ لا يُشبه سواها. على أحد الطرق الفرعية الواسعة، حيث تعكس إنارة الشارع ضوءها على الأسفلت المبلل، كان هناك ثلاث فتياتٍ يرقصن بحريةٍ لا تُقيَّد، كأنما يصفعن الحياة بابتسامة مجنونة. الفتاة التي في المنتصف، ترتدي معطفًا طبّيًا مفتوحًا فوق فستان أسود قصير، ترقص بثقةٍ غريبة، كأنها تُجري عملية قلب مفتوح للحياة نفسها. التي على اليسار، شعرها مربوط للأعلى، تحمل في يدها خوذة مهندسين وترقص بها كأنها تُعلن انتصارها على قوانين الجاذبية. أما الثالثة، فكانت تدور بجنونٍ ساحر، كأن جسدها وُلد من نغمةٍ لا يسمعها سواها. من بعيد، توقّفت ثلاث سيارات سوداء فاخرة، نزل منها ثلاث رجال، أشبه بأشباح الليل... كلٌّ منهم يحمل نظرةَ قاتل، لكن ما رأوه جعل أنفاسهم تتباطأ. قال الأول، وهو يضع يده في جيبه ونظرته تتسمر على التي في المنتصف: "تلك الطبيبة... لي." ضحك الثاني بسخرية، عينيه تتابع المهندسة الثائرة وقال: "والتي على اليسار؟ تبدو شرسة... إنها لي." أما الثالث، فقد ابتسم بهدوءٍ قاتل، عينيه على الراقصة: "إذًا... الأخيرة لي." صمتوا للحظة، كأن شيئًا قد كُتب في الهواء... كأن الأقدار نفسها وقّعت على اتفاقٍ جديد... وما كان إلا بداية الجنون.
Quizás también te guste
Slide 1 of 9
ظل الوعد cover
و سطا العشق ( نوفيلا تكميلية ل " عشق لم يسطو بعد ") cover
I Want The Duke's Love cover
احبني الجاسور  cover
متعجرف ملكني cover
الضابط _و _ الطفلة cover
هل ستقع في حبه?!!  cover
حارة اللحام. cover
آمرٍآء آلُخـرٍآب cover

ظل الوعد

9 partes Concluida

أحبتْه أولا وأحب توأمتها ثم تزوجها. أنجب منها ابنه قبل أن ترحل عن عالمه وتتركه بائسًا وحيدًا. هل ينتبه لأخرى يسكن قلبها، أم يحيا على ظلال الحب الراحل؟