عهد الظلال
  • Reads 260
  • Votes 17
  • Parts 9
  • Reads 260
  • Votes 17
  • Parts 9
Ongoing, First published Oct 09, 2024
تناثرت كالسديم في عمق الفضاء، كرهجٍ بعثرته الايام .. إلى أن تلاقت بهم بعد كارثه ضرّاء، فلملموا شتاتها المكدور.
ثلاث 
أحدهم طلبت عونه فأسداها
وآخر طلبت أن يأويها ففعل 
وثالثهم سحرته طلتها الغانيه فأحبها. 





#عهد الظلال.
All Rights Reserved
Sign up to add عهد الظلال to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
9 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
وما خُفي كان أعظم  cover
صحوة موت  cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
موطن ريموندا cover
حينمـا يَلتئم الـجُرح cover
الموروث نصل حاد cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
عاصفة الهوى  cover
مكتوبة على إسمي الجزء الأول والثاني  cover
أنا وأسمري  cover

وما خُفي كان أعظم

7 parts Ongoing

مجموعة قصصية "اسكريبت" كل فصل منفرد بذاته، لا يخص السابق ولا يخص القادم في زوايا الوجود، هناك أسرار لا يجرؤ النور على لمسها، وسراديب من الغموض أُغلقت على نفسها منذ الأزل، كأنها حُكمت بأن تبقى في غياهب النسيان، بعيدًا عن أيدي البشر وأعينهم المتلهفة. فما خفي كان أعظم، أكبر من أن يُرى، وأعمق من أن يُفسّر؛ عوالم تضج بأسرار غامضة تكاد تكسر الحواجز بين الوهم والحقيقة. هنا، في خبايا الظلام، تتجلى عظمة ما لم يُكتشف، وتنبض أروقة اللاوعي بأصوات غامضة، أُسدلت عليها ستائر الزمن، فلا يملك من يراها إلا التساؤل عما تخبئه قوى القدر التي تقرر ما يبقى مخفيًا، وما يظهر فجأة، فيغرق من يعرفه في دوامة من الحيرة والعظمة المهلكة.