حكايةٌ كُتبت وأنتهت، وأخرى بدأ الحبرُ في سردِها ... قصةُ حب لم تروي بعد، رجلٌ وقرٌ وقع سهواً في غرامِ زوجةِ أحدَ جنودهِ ... فهل سيتخطى حدودهُ ليمتلكُها أم ستبقى أمانةً لا أكثر ؟ الرياحُ تجري والأقدارُ أتخذت مسيرَها، والأنسانُ يفعلُ ما أمرهُ عقلُه و جارحُه الخافقِ .