Story cover for عذاب قلب  by chaymab_345
عذاب قلب
  • WpView
    Reads 110,395
  • WpVote
    Votes 6,661
  • WpPart
    Parts 19
  • WpView
    Reads 110,395
  • WpVote
    Votes 6,661
  • WpPart
    Parts 19
Ongoing, First published Oct 10, 2024
فتى وُلد من خطيئة ليلة عابرة، ثم تُرك وحيدًا بعدما تخلّى عنه والداه في صغره. كبرتْ به الأيام تحت رعاية خاله، الرجل الوحيد الذي منحه طيف الأبوة والحنان. لكن القدر لم يشأ أن يطول هذا الدفء، فحين بلغ سن 14، خسر خاله أيضًا، ليجد نفسه وحيدًا يصارع الحياة بين أعباء الدراسة والعمل.

ومع مرور السنوات، صار الفتى شابًا في 17 من عمره، يحمل من الصمت أكثر مما يحمل من الكلمات. و بالصدفة، يلتقي برجل غريب... رجل تبين أنه والده البيولوجي، ذاك الذي لم يعلم بوجوده يومًا. وبين صدمة الأب ودهشة الابن، يجد الفتى نفسه فجأة في منزل عائلة لم يعرفها قط، بين أعمام وإخوة لم يتوقعوا ظهوره، فكيف ستكون نظرتهم له؟ هل سيتقبلونه أم ينبذونه؟

لكن الحقيقة لم تُكشف بعد... فهناك سرّ دفين ينتظر هذا الفتى، سرّ يمكن أن يغير نظرته نحو أبيه للأبد...

متوقفة مؤقتاً.
All Rights Reserved
Sign up to add عذاب قلب to your library and receive updates
or
#7family
Content Guidelines
You may also like
Countdown/العدّ التنازلي  by with852
11 parts Complete
لم يكن سوى ضحيةٍ لزواجٍ فاشل بين والدين لم يعرفا شيء عن العواطف . . دُفع إلى خمسةٍ وعشرين عامًا من العيش بين الإهمال والقسوة، بين الوحدة والظلام، . طفلٌ لم يُرِد أكثر من حضنٍ صادق، أو نظرةٍ مهتمة، أو حتى سؤالٍ عابر عن حاله. . كبر وهو يحاول إصلاح ما لم يفسده، يحاول أن يكون الابن المثالي في روايةٍ لم يختر فصولها، أن يُرى، أن يُعترف بجهده، أن يسمع من والده جملةً واحدة: "أنا فخور بك." . فعل كل ما بوسعه ليكون مرئيًا في عيني رجلٍ كان دائمًا غائبًا، ظنّ أن الحب يُنتزع، وأن العطف يُستحق بالإنجاز. . لكنه أدرك بعد فوات الأوان، . أن العطف لا يُطلب، والحب لا يُتسوَّل، وأن ما يُمنح بعد رجاء، لا يُسمى حبًا، بل شفقة مغلفة بكلماتٍ دافئةٍ لا تدفئ. . ومع ذلك، جاء هذا الإدراك متأخرًا... جاء حين بدأت أيامه ترحل ببطء، حين صار يعدّ الليالي بدلًا من الأحلام، حين بات يندم - لا على ما فعله - بل على كل ما تمنى فعله وخاف، خوفًا من خذلان أبٍ لم يكن يتوقع منه شيئًا في الأصل. --- " المرض في مراحله المتأخرة ، انا اسف في حالتك لا يوجد علاج ". . تحدث الطبيب بنبرة ثقيلة وخلع نظارته واضعها جانب ، ونظر للشاب امامه ..لم يكن الشاب خائفاً ،ولم يظهر الذعر او الخوف من حقيقة ان العد التنازلي قد بدأ بالفعل لانهاء حياته . . " برأيك ، كم ت
تــشــتــت روحــ by delaraalabad
82 parts Complete
تتكلم الروايه عن شاب في الاثنين و العشرين من عمره يسكن مع أبيه الذي لا يطيق وجوده منذ ست أعوام حسنا هو ابن غير شرعي نتيجه ليله عابره لم يعش مع والده في طفولته خسر و الدته عندما كان يبلغ الاربع أعوام ونصف و عاش معضم حياته و حيدا منذ وفات والدته التي لم تكن تشكل فرقا بها ما يجمعه مع أبيه هو العمل احل فهو يعمل مع أبيه و يجتمعان عند الحديث عنه و ايضا يخاف والده كثيرا أو لنقل أنه لا يعترض على ما يفعله به و الده من ضرب و اهانه يقرر الاب أن يعود لعائلته التي تركها بعد أن علم بوجود ابنه الأوسط الذي كان خطيئه عمره لكن ماذا سيحدث معه بطلنا هل سيتقبله إخوته و أعمامه و أولادهم هل سيتلقى الحب الذي لم يعرفه طوال عمره ام انه سيكون مجرد شخص مرئي بينهم حسنا يا رفاق الوصف يظلم فكره الروايه التي هي مختلفه تماما ارجو منكم عدم الحكم عليها قبل أن تقراوها. فلا يجب أن تحكم على الكتاب من غلافه أليس كذلك ؟؟ تمت الكتابه بتاريخ 2023/2/20 تم النشر بتاريخ 2024/6/2 النهايه بتاريخ 2025/3/2 و لا زال هناك جزء لم يتم نشر هو مكتمل و لكن يحتاج تعديل
You may also like
Slide 1 of 6
Countdown/العدّ التنازلي  cover
The Brother's Promise cover
الــمــنــفــى  cover
تــشــتــت روحــ cover
عائله ابي  cover
صمت الجراح ❤️‍🩹 cover

Countdown/العدّ التنازلي

11 parts Complete

لم يكن سوى ضحيةٍ لزواجٍ فاشل بين والدين لم يعرفا شيء عن العواطف . . دُفع إلى خمسةٍ وعشرين عامًا من العيش بين الإهمال والقسوة، بين الوحدة والظلام، . طفلٌ لم يُرِد أكثر من حضنٍ صادق، أو نظرةٍ مهتمة، أو حتى سؤالٍ عابر عن حاله. . كبر وهو يحاول إصلاح ما لم يفسده، يحاول أن يكون الابن المثالي في روايةٍ لم يختر فصولها، أن يُرى، أن يُعترف بجهده، أن يسمع من والده جملةً واحدة: "أنا فخور بك." . فعل كل ما بوسعه ليكون مرئيًا في عيني رجلٍ كان دائمًا غائبًا، ظنّ أن الحب يُنتزع، وأن العطف يُستحق بالإنجاز. . لكنه أدرك بعد فوات الأوان، . أن العطف لا يُطلب، والحب لا يُتسوَّل، وأن ما يُمنح بعد رجاء، لا يُسمى حبًا، بل شفقة مغلفة بكلماتٍ دافئةٍ لا تدفئ. . ومع ذلك، جاء هذا الإدراك متأخرًا... جاء حين بدأت أيامه ترحل ببطء، حين صار يعدّ الليالي بدلًا من الأحلام، حين بات يندم - لا على ما فعله - بل على كل ما تمنى فعله وخاف، خوفًا من خذلان أبٍ لم يكن يتوقع منه شيئًا في الأصل. --- " المرض في مراحله المتأخرة ، انا اسف في حالتك لا يوجد علاج ". . تحدث الطبيب بنبرة ثقيلة وخلع نظارته واضعها جانب ، ونظر للشاب امامه ..لم يكن الشاب خائفاً ،ولم يظهر الذعر او الخوف من حقيقة ان العد التنازلي قد بدأ بالفعل لانهاء حياته . . " برأيك ، كم ت