هذا هو نصف الروايه الكئيبه ، هذه هي نهايه الكاتب
كنت أخاف أن ينتهي عالمي ولم أجد الحب ، أخاف أن انتهي ولم احقق أحلامي
كنت اخاف ان ينتهي عالمي ولم أجد أحدآ يبكي معي ليلا .. ألم يحن الوقت أن أجد شخصا يبكي معي ليلا ؟!
أما الأن فلم يعد يخصني هذا العالم بشئ .. كنت مثل المريض النفسي ، كنت أحب الأوهام وأرسم منها عشآ وطيور كنت أرسم سقفآ ويدا كنت أري الأحبه بمرضي
أما الأن تطلب مننا الأيام مجهودا كبيرا كي تمر ، والحزن دائما اكفئ وبرغم كل مجهودي لا تمر
فلا احد يهتم بحزني اليوم ، فبدأت روايتي الأولي