« هـو يعشـقها بـدرجة جـنونيـة ولـكن هـي لـم تـأبي بـه بينمـا هـو يتخـيلها كـل ليـلة علـى فراشـه يطرحها الغـرام وقـع اسـير عشـق محـرم يعـذبه كـل ثـانيـة بيـنما هـي تعـيش مـاضي ألـيم تتعـذب كـل ثـانيـة تمـر كـانت تخشـه بـدرجة كبـيرة تفضـل المـوت على ان تكـون امامه وجـهاَ لوجـه» تحـذير هـام📍 الـرواية ليـست لـي انـا فقـط نـاقلة لـها لا اكـثر هـي فقـط اعجـبني سـردها وقصـتها لـذا الـرواية تعـود للكاتبـة وليـس انـا!