عَلَى دَرْبِ العَدَالةِ تَسِيرُ وَ الدَّمُ كانَ لَها الدَّليلَ .. بَيْنَ هُنَيْهةٍ وَأُخْرَى ظَلَّتِ الطَّرِيقَ وَلَم تجِد شَخْصًا جدِيرًا.. هُوَ الهُدَى وَلَوْ كانَ الدُّجَى .. إنْ كَانتِ العَدالَةُ تَعْنِي المِيزانَ فَهُوَ الظُّلمُ وَلَهُ كَفَّتانِ .. سَلَّمتِ الرُّوحَ لِشيْئينِ .. أحَدُهُما الحُبُّ وَالآخَرُ كَان القَانونَ .. فَأيْن كَانَ وَقْتَ الحَرْب الضارِيَةِ وَ هُوَ لَهَا الآنَ السَّلامُ المَكْنُونُ.. 🌬All Rights Reserved