Story cover for محطة القدر by Kiano_shin
محطة القدر
  • WpView
    Reads 500
  • WpVote
    Votes 22
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 500
  • WpVote
    Votes 22
  • WpPart
    Parts 1
Complete, First published Oct 12, 2024
Mature
على متن رحلة من لندن إلى نيويورك...
لم تكن الترقية إلى الدرجة الأولى هي المفاجأة الحقيقية.
المفاجأة كانت رجلًا بعينين زرقاوين، خطف أنفاسي في لحظة، وأحرق كل قواعدي.
ليلة واحدة في بوسطن... رقصنا كأن العالم انتهى، وذبت في جنونه كأنني لا أملك غدًا.
ثم رحل. بلا وداع. بلا أثر.
اثنا عشر شهرًا مرّت... حتى اصطدمت به مجددًا.
لكن هذه المرة لم يكن غريبًا عابرًا.
كان الرئيس التنفيذي الذي عليّ أن أعمل تحت يديه.
ابتسامته العابثة ما زالت تجرّني إلى النار.
وعيناه؟ لا تزالان تقولان ما لا يجب أن يُقال.
ثم جاء بريده الإلكتروني:
"اجتماع خاص. الثامنة صباحًا."
كنت أظن أنني نسيت.
لكن الحقيقة المظلمة هي... أنني لم أتعافَ أبدًا.
All Rights Reserved
Sign up to add محطة القدر to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
Silent Storm  by vniilaa20
41 parts Complete Mature
في عالمٍ يلفّه الغموض، حيث تُحاك المؤامرات في ظلال القصور، تجد أسينات نفسها وسط لعبة لا ترحم، بين حبّ دفين لم يُكتب له الاكتمال، و همسات تُخفى، وأسرار تتربص، وعندما تظن أنها باتت تعرف كل شيء، ينهار عالمها بحقيقة لم تخطر لها يومًا... فكيف ستواجه خيانة لم تكن بالحسبان، وحبًا يرفض أن يُدفن تحت ركام الماضي؟ بَعض مقتطفات الرواية: "اذا غدا نفتح الجحيم؟" "لا فيرناندو، غدا نثبت ان الجحيم تحت قيادتنا" آسينات، بما انك عشتِ فترة طويلة بالخارج هل فكرتِ في تعلم شيء عملي؟ ربما تصميم الأزياء او... الطهي؟ سمعت ان الفتيات هناك بارعات في ذلك." "لقد تعلمت كيف اصنع من مؤخرتك المسطحة تلك بعض الستيك اللذيذ، لكن لا اظنه سوف يكون لذيذ من عجوز شمطاء مثلك." "ما رأيك أن نجمع القوارير البلاستيكية الملقاة في القمامة ونضعها في آلات السوبرماركت، ونحصل على المال لشراء شيء منها؟" "هل جُعْتِ منذ مجيئكِ ومبيتكِ عندنا ولم نعطكِ الطعام؟ أم أن العائلة أفلست وأنا آخر من يعلم؟ بربّك، والدكِ رجل أعمال كبير، ووالدتكِ ابنة أحد كبار حكام العالم السفلي! أي أنكِ لا تُخرجين البراز من مؤخرتكِ، بل تُخرجين الأموال... وتبحثين عن الشراء بالمجان؟"
•°•اللحظة الراهنة•°• by seirei_soul
24 parts Complete Mature
للحب أنياب لا تشفى لدغاته ابدا. _ستيفن كينغ_ *تحذير (القصة +١٦🚫) *مكتملة آرثر ولیزا لا يلتقيان سوى مرة واحدة كل عام. يمضي حياته سعيا وراءها... ... وتقضي حياتها تنتظره. تحلم ليزا أن تصبح ممثلة، وتعمل في حانة في مانهاتن لتغطي تكاليف دراستها لفن الدراما. وذات مساء، تتعرف إلى آرثر كوستيلو، طبيب إسعاف شاب تنجذب إليه على الفور، مستعدة أن تفعل أي شيء وأن تواجه جميع المخاطر من أجله. إلا أن آرثر ليس رجلا كسائر الرجال، وسرعان ما يفشي لها بالحقيقة المرعبة التي تمنعه من حبها: «ما يحدث لي لا يمكن تصوره، لكنه حقيقي...» في مدينة نيويورك التي تتسارع التحولات فيها باطّراد، يربط آرثر وليزا مصيرهما ليتجاوزا الكمائن والفخاخ التي نصبها لهما ألد أعدائهما: الزمن. قصة مثيرة ذات نهاية مذهلة. تأمل في علاقتنا ونظرتنا الخاطئة للزمن. درس مدهش في الحياة. -سأعمل هنا فقط كناقلة للكتاب الى هنا على الواتباد -الحقوق كاملة تعود للمؤلف الفرنسي: غيوم ميسو *لست مترجمة وانما ناقلة للكتاب اتمنى ان تستمتعوا*
أسرارالبحر:اللعنة والمفتاح by YaqeenBNM11
21 parts Complete
ليست كل الحكايات مجرد كلمات تُكتب. بعض القصص لا تنتهي حتى لو ظننا أننا أغلقنا صفحاتها. هناك حكايات تُحفر في الأرواح قبل أن تُسطَّر على الورق، وحين نرويها لأول مرة نكتشف أننا كنا نعيشها منذ زمن. هذه ليست مجرد قصة عن لعنة قديمة أو سفينة ضائعة، بل رحلة بين الحقيقة والخيال. هل تتحكم الأقدار في مصائرنا؟ أم أن هناك روابط خفية تعيد جمع الأرواح رغم مرور العصور؟ حين تبدأ هذه القصة، تذكر أن كل سطر قد يكون أكثر من مجرد كلمات ربما يكون انعكاسًا لواقع لم تدركه بعد. خطوة داخل الاحداث كان الممر بلا نهاية واضحة،والجدران العتيقة تحمل آثار زمن مضى، نقشٌ باهت هنا، وشقوق هناك كأنها ندوب على جسد المكان.خطوات عادل كانت هادئة،لكنه شعر بثقل غريب في الهواء كأن الجدران تراقبه،كأن شيئًا غير مرئي ينتظر.توقفت ريم فجأة وضعت يدها على الجدار ثم همست:أنا أعرف هذا المكان نظر إليها عادل بدهشة.لكن هذه أول مرة تأتين إلى هنا أليس كذلك؟ أغمضت عينيها للحظة، ثم قالت بصوت بالكاد يُسمع: لا أعلم لكنه مألوف. كأنني كنت هنا يومًا كأنني سمعت هذا الصمت من قبل. ثم صدر صدي صوت قائلاً: ربما لم تكوني هنا بجسدك لكن روحك تعرف هذا المكان جيداً. ارتعشت أنفاسها، وقبل أن تتمكن من الالتفات لترى من اين هذا الصوت؟انطفأ الضوء، وغرق الممر في الظلام. لُجّة
فراشة الزعيم   by baa_24
71 parts Complete Mature
كانت الدراجتان تحومان حول المجموعة، كأنهما ذئبان يطاردان فريستهما. كانت الدراجة السوداء تسير بانسيابية، تقفز على المطبات الصغيرة، وتدور حول نفسها في دوائر مثالية، بينما الدراجة الزرقاء كانت أكثر جرأة، تنعطف بحدة، تتمايل على عجلتين فقط للحظات قبل أن تستقيم مجددًا بسرعة جنونية. في لحظة تحدٍ، تقدمت الدراجة الزرقاء بسرعة مرعبة نحو الزعيم، وكأنها ستصدمه مباشرة. لكن الزعيم بقي ثابتًا دون أن يتحرك، بينما صرخ الجميع ليبتعد لكن لم يفعل، وفي اللحظة الأخيرة، انحرفت الدراجة بزاوية حادة، ثم رفعت العجلة الأمامية عن الأرض لتسير على العجلة الخلفية فقط، وتدور حولهم ببطء. ثم هبطت الدراجة مع صوت احتكاك العجلات الذي مزق الصمت. بعد لحظات، تقدمت الدراجة الزرقاء بسرعة أكبر نحو الزعيم مره أخرى، ولكن قبل الاصطدام به، ضغط السائق على المكابح لتتوقف الدراجة فجأة، والعجلة الأمامية بالكاد تلامس ركبته. ثم نزع السائق الخوذة ببطء ليكشف عن.. تلك الخصلات الشقراء الطويله. الزعيم بقي يراقب السائق، الذي كان يقف أمامه بابتسامة جريئة و تلك الاعين الزرقاء. تطل على عسليته ... وتلمعان بالمكر، لتكسر الصمت بصوت مرح وتقول: "كيف هي مفاجأتي لك، زوجي المستقبلي؟" . . . 𓆩 𝐋𝐞𝐚𝐝𝐞𝐫 𝐁𝐮𝐭𝐭𝐞𝐫𝐟𝐥𝐲 𓆩 🦋 _ 2/2/2025
حب وسط الحروب💔 by SindyNovels
34 parts Ongoing
ذٓهٓبٓ إليها و سألها سؤالاً كانت تتوقعهُ لكن لا تعلم هل تجيبه أم لا و خصوصا أنهما في حفلة الشركة و الكل سيشاهد إن أَجابته بطريقة غير لائقة لذلك، اِختارتْ الصمت. سألها : " لماذا تتعاملين معي بهذه الطريقة ؟ هل ٱذيتكِ بشيء ما مع أنني لم أعرفكِ قبل تعارفِنا الأول؟ لأنه غاضب إضطَرَّت للإجابة : " لماذا تهتمْ ؟ سواء تعاملتُ معكَ بطريقة عادية أم لا ما الذي يهمكَ في ذلك؟ سواء تحدثتُ معكَ أم لا ما الفرق؟ ما شأنكَ بي و بحياتي؟ " وقف مستغرباً و مصدوماً من إجابتها و لكن لم تنتهي من كلامها و أضافتْ : " هل تريدُ أن تعلم حقا لماذا لا أتحدثُ معك و أبينُ تجاهلي لكْ؟ لأنني أكرهك" -"و لكن لماذا تكرهينني؟ أن لا تعرفين عني شيئاً غير إسمي و عمري و لم أتحدث معك أبداً و أنا غير مبتسم. هناك حقيقة أريد أن أعرفها ماهي؟ أجيبيني ؟ لن تخرجي قبل أن تجيبيني عن سؤالي!! و الٱن!" لتعرفو إجابة نورا الصادمة تابعوا روايتي الأولى و لا تنسوا أن تقولو لي ٱرائكم بعد قرائتكم لكل مقطع أو جزء في هذه القصة الشيقة التي ستعيش فيها البطلة تحديات مجتمعية و دينية و ثقافية في بلد أجنبي و أناس أجانب. أتمنى أن تعجبكم الرواية و أن لا تسرق فكريا و من فضلكم لا يحق أن يأخد أي أحد جزءاً من هذه الرواية دون علمي.
Shadows of Rome | ظلال روما by -Khadiija-
10 parts Ongoing Mature
"في ظِلالِ روما، عِندَ مُنتَصف الليلِ..تَكشِفُ المَدينةَ أسرارها فَقَط لِمَن يَجرؤُ عَلى السقوطِ في عَتْمَتِها" كانت تُراقب، لا ترسم. أول خيطٍ في اللوحة لم يكن لظلٍ أو ضوء، بل لصوتِ رَصاصةٍ عبر النافذة. هي التي كانت تظنّ أنّ مأساتها انتهت منذُ زمنٍ، تجدُ نفسها في قلب جريمةٍ لا تُشبه القصص التي تُحب قراءتها. هو... لم يهرَب كالمعتاد. هناك شيءٌ في نظرته. شيءٌ تعرفه. واللوحة التي لم تكتملُ منذ سنواتٍ، بدأت ترتجفُ تحت أصابعها. هذا ليس لغزًا عابرًا. هذا... موعدٌ مؤجّل مع الماضي. "وما نَفعي بانهِمار غَيثِكِ عَليّ وقَد ماتَت أراضيّ" "يَقولونَ فِي الحِكاياتِ كُلّ الطُّرقِ تُؤدي إلى روما..لكن خَطواتي مَهما تاهت تَعرِفُ طَريق قَلبِكِ وَحدَه" "في مَدينةِ اللصوصِ يُصبحُ الشَرَفُ تُهمةً ومَن لا يَسرقُ يُزجّ بهِ في السِجن بِجُرمِ الإستقامة" "أنا سيّئةً لِلغاية صدّقني، أنتَ لا تَعلم حَقيقَتي" "وَلو أثقلتِ كُفوفَكِ بِالعُيوب، ولَو كانَ قُربكِ عاصفةً تَهدمُني، ولَو أدارَ العالَمُ وَجهَهُ عَنكِ..سَأظلُّ أتعلّقُ بكِ كما يتعلّقُ الغريقُ بقشّةِ نجاتِه" "لَم أكُن بَطلةً، لَكنَّني كُنتُ شاهدة وَالشُهود أحيانًا هُم أعداءَ الحَقيقة إنِ التَزموا الصَّمتَ كَما فَعلتُ أنا" _________________________________________
You may also like
Slide 1 of 9
Silent Storm  cover
•°•اللحظة الراهنة•°• cover
أسرارالبحر:اللعنة والمفتاح cover
‏𝑻𝑯𝑬 𝑾𝑯𝑰𝑻 𝑺𝑵𝑨𝑲𝑬 |الأفعى البيضاء  cover
عشق الفارس cover
Shadows of the Black Rose || ظلال الوردة السوداء  cover
فراشة الزعيم   cover
حب وسط الحروب💔 cover
Shadows of Rome | ظلال روما cover

Silent Storm

41 parts Complete Mature

في عالمٍ يلفّه الغموض، حيث تُحاك المؤامرات في ظلال القصور، تجد أسينات نفسها وسط لعبة لا ترحم، بين حبّ دفين لم يُكتب له الاكتمال، و همسات تُخفى، وأسرار تتربص، وعندما تظن أنها باتت تعرف كل شيء، ينهار عالمها بحقيقة لم تخطر لها يومًا... فكيف ستواجه خيانة لم تكن بالحسبان، وحبًا يرفض أن يُدفن تحت ركام الماضي؟ بَعض مقتطفات الرواية: "اذا غدا نفتح الجحيم؟" "لا فيرناندو، غدا نثبت ان الجحيم تحت قيادتنا" آسينات، بما انك عشتِ فترة طويلة بالخارج هل فكرتِ في تعلم شيء عملي؟ ربما تصميم الأزياء او... الطهي؟ سمعت ان الفتيات هناك بارعات في ذلك." "لقد تعلمت كيف اصنع من مؤخرتك المسطحة تلك بعض الستيك اللذيذ، لكن لا اظنه سوف يكون لذيذ من عجوز شمطاء مثلك." "ما رأيك أن نجمع القوارير البلاستيكية الملقاة في القمامة ونضعها في آلات السوبرماركت، ونحصل على المال لشراء شيء منها؟" "هل جُعْتِ منذ مجيئكِ ومبيتكِ عندنا ولم نعطكِ الطعام؟ أم أن العائلة أفلست وأنا آخر من يعلم؟ بربّك، والدكِ رجل أعمال كبير، ووالدتكِ ابنة أحد كبار حكام العالم السفلي! أي أنكِ لا تُخرجين البراز من مؤخرتكِ، بل تُخرجين الأموال... وتبحثين عن الشراء بالمجان؟"