Gorio queen[P.jm]
  • Reads 22
  • Votes 4
  • Parts 1
  • Reads 22
  • Votes 4
  • Parts 1
Complete, First published Oct 13, 2024
Mature
شەری تەختی گوگوریو وە دژایەتی شاژن 


پاشای نەخوش و بێ چارە


دەستەی وەزیران و سەرکردەکان


..بەم زوانە🥹👋🏻
All Rights Reserved
Sign up to add Gorio queen[P.jm] to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
ما لم يُذكر by lateruiop09
11 parts Ongoing
النساء يمكن أن يكن أبطالا . حين تسمع فرانكي ماكغراث ، طالبة التمريض البالغة من العمر عشرين عامًا، هذه الكلمات، تشعر وكأنها اكتشاف جديد. نشأت في عالم كاليفورنيا الجنوبي الغارق في الشمس والمثالي بجماله، وتحت جناح والديها المحافظين، وكانت دائمًا تفتخر بأنها تفعل ما هو صواب. لكن في عام 1965، كان العالم يتغير، وبدأت تجرؤ فجأة على تخيّل مستقبل مختلف لنفسها. وعندما سافر شقيقها للخدمة العسكرية في فيتنام، انضمت هي أيضًا إلى فيلق ممرضات الجيش، مقتفية أثره. كانت فرانكي خضراء وعديمة الخبرة، تمامًا مثل الرجال المبتعثين للقتال في فيتنام، ووجدت نفسها غارقة في فوضى الحرب ودمارها. كل يوم كان رهانًا بين الحياة والموت، الأمل والخيانة؛ الصداقات كانت عميقة لكنها يمكن أن تتحطم في لحظة. في الحرب، تصادف فرانكي أناسًا ينتمون إلى فئات مختلفة: المحظوظون، الشجعان، المكسورون، الضائعون... بل وتصبح هي نفسها واحدةً منهم. لكن الحرب كانت مجرد بداية لفرانكي وأصدقائها من قدامى المحاربين. كانت المعركة الحقيقية هي العودة إلى أمريكا المتغيرة والمنقسمة، حيث كان في انتظارهم المحتجون الغاضبون، وحيث وطنهم نفسه يريد نسيان فيتنام.
You may also like
Slide 1 of 10
ما لم يُذكر cover
خضوعي cover
「WHITE EYES ¦¦ JK」 cover
Lelice cover
خَلِيلُ الشَّمْسِ || TK cover
عقد البنات cover
The Only Hater- الكاره الوحيد cover
انتقام الوهج cover
إيـريـكـا cover
My words💭🎭 cover

ما لم يُذكر

11 parts Ongoing

النساء يمكن أن يكن أبطالا . حين تسمع فرانكي ماكغراث ، طالبة التمريض البالغة من العمر عشرين عامًا، هذه الكلمات، تشعر وكأنها اكتشاف جديد. نشأت في عالم كاليفورنيا الجنوبي الغارق في الشمس والمثالي بجماله، وتحت جناح والديها المحافظين، وكانت دائمًا تفتخر بأنها تفعل ما هو صواب. لكن في عام 1965، كان العالم يتغير، وبدأت تجرؤ فجأة على تخيّل مستقبل مختلف لنفسها. وعندما سافر شقيقها للخدمة العسكرية في فيتنام، انضمت هي أيضًا إلى فيلق ممرضات الجيش، مقتفية أثره. كانت فرانكي خضراء وعديمة الخبرة، تمامًا مثل الرجال المبتعثين للقتال في فيتنام، ووجدت نفسها غارقة في فوضى الحرب ودمارها. كل يوم كان رهانًا بين الحياة والموت، الأمل والخيانة؛ الصداقات كانت عميقة لكنها يمكن أن تتحطم في لحظة. في الحرب، تصادف فرانكي أناسًا ينتمون إلى فئات مختلفة: المحظوظون، الشجعان، المكسورون، الضائعون... بل وتصبح هي نفسها واحدةً منهم. لكن الحرب كانت مجرد بداية لفرانكي وأصدقائها من قدامى المحاربين. كانت المعركة الحقيقية هي العودة إلى أمريكا المتغيرة والمنقسمة، حيث كان في انتظارهم المحتجون الغاضبون، وحيث وطنهم نفسه يريد نسيان فيتنام.