"في قرية منعزلة تحتضنها الغابات، تعيش روزدينا حياة بسيطة بين جدران مقهى صغير وأسرار منزلها الموحش. مع كل صباح، ترتسم ابتسامة هادئة على وجهها، تخفي خلفها جراحًا لا تُرى. لكن حياتها الهادئة تبدأ بالانهيار عندما يدخل الغموض إلى عالمها: رجل يحمل عينيه أسرارًا لا تفصح عنها، وعجوز تعيش في ظلال ماضٍ غامض، وأحداث تأخذها إلى قلب الظلام الذي لم تكن تتوقعه.
بين صراعات الحب والخوف، وبين قوة القلب وضعفه، تجد روزدينا نفسها في مواجهة أشباح الماضي ويد القدر الثقيلة. تُجبر على كشف ألغاز القرية وعائلتها، لتكتشف حقائق قد تغير حياتها إلى الأبد... أو تنهيها.
*رواية "روزدينا" تحملك في رحلة مشوقة بين قوة المشاعر وبرودة الخطر، حيث لا شيء كما يبدو، وكل خطوة تقربها من الحقيقة التي تخشاها.
عاهدتُ نفسى بأن لا احب غيره
عاهدتُ قلبى بان لا يخفق لغيره وعقلى لا يفكر إلا به
يملُكنى كبرياء وعناداً كبير يتحكم بى ويجبرنى بان لا اعود مره اخرى لاكن لااستطيع ان اوقف قلبى عن النطق باسمه
اكره شيئا واحد فى هذه الحياه والجميع يعلمه وبرغم علمه بها فعلها وكانه يتحدانى
تركت كل شى خلف ظهرى وهربت راكضه احمى زهرتى قبل ان تذبل ما حدث معى ليس بهين فـــ انا احب مره واكره الف مره
وقد جاء نصيبك فى الاثنين فماذا افعل مع من اخطأ معى وجرح كرامتى وكبريائى
انا سلمى بطله روايه العهد.. قصتى الاولى هى الحب والسعى دائما من اجل الحفاظ عليه
اما قصتى الثانيه هى الحرب من اجل الانتصار
وهذا مبدأى فى الحب والحرب كل شئ مباح من اجل الانتصار
روايتى تجمع مابين الحب العشق التملك الخيانه والحرب