مُتَعَبِّد
  • LECTURAS 26,296
  • Votos 1,459
  • Partes 9
  • LECTURAS 26,296
  • Votos 1,459
  • Partes 9
Continúa, Has publicado oct 15, 2024
Contenido adulto
مَا بَيْنَ إِنْسِيّ تَهَيُّمُ أَدِيم وَجْهِهِ ومُتَأمِلَاً لجِرُمِكَ مُتَهَلُّلاً وَ بَيْنَ مَعْبُودٍِ قَضِيِتَ عُمَرٍ سَاجِدٍ مُتَذَلِّلاً لَه.. فـَ تَارةً تَقوَّلَ " إذَا حُبَك ذَنْب يِـَا طِيِْب الذَنُوب " وَ تَارةً تَقوَّلَ بَـِ وَصَبٍِ وَ عَذَابٍِ " إِلهيّ ذُنُوبِي بَذَّتِ الطَّوْدَ وَاْعتَلَتْ وَصَفْحُكَ عَنْ ذَنْبي اَجَلُّ وَاَرْفَعُ.. "
-
إِيِ صِرَاَط ضَيَاعٍ تَسَلَّكَهُ هَائِم اللّبّ؟.. 






"تَنْبيه! الرِواية مِثْلـيَّة"
Todos los derechos reservados
Regístrate para añadir مُتَعَبِّد a tu biblioteca y recibir actualizaciones
O
Pautas de Contenido
Quizás también te guste
الموروث نصل حاد de Asawr_Hussein22
28 Partes Continúa
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
Quizás también te guste
Slide 1 of 10
خطايا داخل الجنه ( الجزء الثاني من الاربعيني)  cover
عطر سارة  cover
الامارة cover
الموروث نصل حاد cover
سر بين السطور  cover
عودة الشفق cover
NOBODY SEE US. cover
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
عاجر  cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover

خطايا داخل الجنه ( الجزء الثاني من الاربعيني)

24 Partes Continúa

يمكن أن يكون لنا جنه علي الارض .....و لكن هل من الممكن أن نخطأ فيها حقا .....لا نعلم