مَا بَيْنَ إِنْسِيّ تَهَيُّمُ أَدِيم وَجْهِهِ ومُتَأمِلَاً لجِرُمِكَ مُتَهَلُّلاً وَ بَيْنَ مَعْبُودٍِ قَضِيِتَ عُمَرٍ سَاجِدٍ مُتَذَلِّلاً لَه.. فـَ تَارةً تَقوَّلَ " إذَا حُبَك ذَنْب يِـَا طِيِْب الذَنُوب " وَ تَارةً تَقوَّلَ بَـِ وَصَبٍِ وَ عَذَابٍِ " إِلهيّ ذُنُوبِي بَذَّتِ الطَّوْدَ وَاْعتَلَتْ وَصَفْحُكَ عَنْ ذَنْبي اَجَلُّ وَاَرْفَعُ.. " - إِيِ صِرَاَط ضَيَاعٍ تَسَلَّكَهُ هَائِم اللّبّ؟.. "مثلية باللهجة العراقية"