رسم النهاية
  • Reads 56
  • Votes 2
  • Parts 7
  • Reads 56
  • Votes 2
  • Parts 7
Complete, First published Oct 15
في مدينة مظلمة وباردة، عاش "جنكوك" حياة صعبة مع عائلته، حيث كان التعنيف جزءًا من واقعه اليومي. كان يجد ملاذًا في الفن، يرسم كل ما لا يستطيع التعبير عنه بالكلمات. ولكن عندما التقى بـ"غزل"، فتاة مشرقة وملهمة، شعر ببصيص من الأمل. من أجلها، حاول تغيير نفسه ليصبح شخصًا أفضل.

مع مرور الوقت، أدرك أن علاقتهما لم تكن كما تخيلها؛ كان بالنسبة لها شخصًا عاديًا، مما أدى إلى شعوره بخيبة أمل عميقة. في محاولة منه للتعبير عن مشاعره المعقدة، بدأ في رسم لوحات تعكس اضطرابه الداخلي.

في النهاية، غرق "جنكوك" في يأسه وعجز عن التوازن بين عالمه الداخلي والفشل في علاقته مع "غزل". لقد واجه صراعه النفسي بصعوبة، مما أدى إلى نهاية مأساوية، حيث اختفى من حياة الآخرين تاركًا وراءه لوحات غامضة تحمل ذكرى تلك العلاقة المعقدة.
All Rights Reserved
Sign up to add رسم النهاية to your library and receive updates
or
#488جنكوك
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
الجاثـمة "نـقطة الـعدم" cover
عاصفة الهوى  cover
الأشيب  cover
سواد الأثمد cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
𝐃𝐫𝐞𝐚𝐦 | 𝐉𝐒 cover
على قمة الحكيم ( الجزء الثاني )  cover
 حواء بين سلاسل القدر cover
مكتوبة على إسمي  cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

84 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.